09-Feb-2013, 01:07 AM | #876 |
مراقبة عامة
سبحان الله وبـ حمده
|
رد: .(ِِ......هذا نصيب قلوبنااا ي علها خيرهـ ..)
-في العصور القديمة ‹
كانوا يلقون بَ الفتيات الجميلات في آلنهر خوفا على نسائههم من الفتنة :| فَمآتوا كل الجميلات إلا جدّتي استطاعت الهرب وجابت امي وامي جابتني لكم يعني انا آخر حبه جايتكم تهريب : هههههههههه ^ ترى صدق السالفہ ‹ |
|
09-Feb-2013, 01:42 PM | #877 |
مراقبة عامة
سبحان الله وبـ حمده
|
رد: .(ِِ......هذا نصيب قلوبنااا ي علها خيرهـ ..)
أمي
كـبرنا ... وأكتشفنا أن الدواء ليس عصيراً .. كبرنا ... وأكتشفنا أن جدي لن يعود ثانية كما قالت أمي .. كبرنا ... وأكتشفنا أن هنالك أمورٌ تخيفُ أكثرُ من الظلام ... كبرنا ... لدرجة شعورنا بأن وراء ضحكة أمي ألف دمعة .. ووراء قوة أبي ألفُ مرض ... كبرنا ... لنجد أن مشاكلنا ، ما عادت تحل بقطعة حلوى أو فستان أو حقيبة ... وأن والدينا لن يمسكا أيدينا دائماً لعبور الشارع ، أو منعطفات الحياة ... كبرنا ... واكتشفنا أننا لم نكبر وحدنا فقط بل كبر أبوينا معنا ، وأوشكوا على الرحيل أو رحلوا فعلاً ... كبرنا جداً ... وعرفنا أن قسوة أمي كانت حب وغضبها حب وعقابها حب يالها من حياة ، وما أغربها من دنيا وما أقصر العمر عذراً - فيثاغورس أمي هي المعادلة الأصعب عذراً - نيوتن فأمي هي سر الجاذبية عذراً - أديسون فأمي هي أول مصباح في حياتي عذراً - أفلاطون فأمي هي البقعة الفاضلة في قَلّبي عذراً - روما فكل الطرق تؤدي إلى حب أمي عذراً - جولييت فأمي هي حبيبتي عذرًا للجميع ؛ فمهما أحببتكم ، فلم ولن أحب أحدًا مثل ما أحببت أمي ، فهي أمرأة لن تتكرر في هذه الحياة ... شكرًا أمي لأنك أمي بكى رجل في جنازة أمه ، فقيل له : وما يبكيك ؟ قال : ولم لا أبكي وقد أغلق باب من أبواب الجنة ! أهداء لكل أم لعيون أمك أنشر هالدعاء : اللهم إنك تراها ؛ فإن رأيت والدتي مذنبة فاغفر لها ، وإن رأيتها حزينة أسعد قلبها ، وإن رأيتها فرحة فاتمم عليها فرحها ، وإن كانت مريضة ، فيارب أشفها ، وإن كانت مهمومة ، فيارب أبعد همها ، وإن كانت متوفية أرحمها برحمة من عندك يارب العالمين . وإن كانت مرهقة ، فبشرها بالأجر العظيم آمــــــين يا رب العالمين . لعيون الوالدة أرسلها لمن يعز عليك |
|
09-Feb-2013, 01:47 PM | #878 |
مراقبة عامة
سبحان الله وبـ حمده
|
رد: .(ِِ......هذا نصيب قلوبنااا ي علها خيرهـ ..)
شاهد "محمد فهد شيلة عن الام تحت رجلك حصريا" على YouTube -
|
|
09-Feb-2013, 02:18 PM | #879 |
مراقبة عامة
سبحان الله وبـ حمده
|
رد: .(ِِ......هذا نصيب قلوبنااا ي علها خيرهـ ..)
أمي ومراحل حياتي
عندما نكون صغاراً يكون حضنها عالمنا.. وعندما نكبر قليلاً يكون طرف ثوبها دليلنا.. وحين نصبح في عمر السابعه تكون الأمان عند عودتنا من المدرسة .. وفي العاشرة هي المرأة ونحن نمتص من كلامها وتصرفاتها مايبصم شخصيتنا.. وفي الثانية عشر تصبح الصديقة في لحظة والعدو عند الغضب لكننا لانستطيع النوم دون ابتسامتها .. وفي الرابعة عشر نهرب منها لنؤكد استقلالنا في محاولات مضحكة.. وفي السادسة عشر نواجهها بأنها جيل ونحن من جيل آخر! وفي الثامنة عشر لا نفرح بنجاحنا إلا من خلال فرحة عينيها ودمعة زهوها.. وفي العشرين قد نودعها لنلتحق ببعثة أو نظن أننا نسيناها إزاء حب العشرين العاصف.. وفي الرابعة والعشرين نخجل من قبلتها اوتوددها وحرصها ونتأفف لأننا لم نعد اطفالا يا امي ! وفي الثلاثين ننشغل بزواجنا وابنائنا وقد نهاتفها أو نزورها.. وفي الخامسة والثلاثين تجمعنا وعائلاتنا الصغيرة فنحاول ان نوازن بين انشغالنا عنها والبر بها.. وفي الأربعين تداهمنا لحظات الصحو بين وقت وآخر : اريد امي .. اريد ان اعود الى حضنها واتذكر اكلاتها الشهية وكلماتها الظريفة.. أما مابعد الأربعين فنكتشف فجأة اننا اصبحنا نسخة منها وماكنا نرفضه من توجيهاتها نكرره مع أبنائنا وماكنا نغفله من حكمتها او نتجاهله من نصائحها يداهمنا بقوة لأنه يجري في دمنا وفي ايقاع نبضاتنا .. أمي ..أحبك في الصغر والكبر.. أنت الحضن والبوصلة وغيمة الأمان السارية فوق رأسي من المهد الى اللحد اطال الله في اعمار أمهات أحبابنا وغفر الله لمن توفاهم غلبتني دمعة .. انهمرت من عيني .. فصددت وانفجرت باكياً من رحمته يَا رب في كل دقيقه تمرّ على [ أمّي وأبي ] افتح لهم بآب راحة لآ يسدّ وهبهم عطآيا كَجبل أحد واجعل الجنة لهمآ دآر خلد اللهم آمين شارك في نشر ثقافه بر الوالدين الأم والاب يستطيعون العناية بـ 10 أبناء ولكن 10أبناء أحياناً لايستطيعون العنايه بـ أم واحده واب واحد! اللهم ارزقنا برهم في الحياة وفي الممات وسامحنا إن أخطأنا في حقهم ادعى لامك هذا الدعاء (( اللهم اجعل أمـَي ممن تقول لها النار : {{{{ أعبري فإن نورك أطفا نــاري }}}} وتقول لها الجنه... : {{{{ أقبلي فقد اشتقت إليك قبل ان أراك ...ملحوظة هامة: سأحلفك بأعظم محبوب عندك وهو الرحمن الرحيم ان تنشرها بقدر محبتك لوالدتك اللهم اجعل امي و امك من أهل الجنة" آميييين ادعى لابيك هذا الدعاء (( اللهم اجعل أبي ممن تقول له النار : {{{{ أعبر فإن نورك أطفا نــاري }}}} وتقول ا له الجنه... : {{{{ أقبل فقد اشتقت إليك قبل ان أراك ...ملحوظة هامة: سأحلفك بأعظم محبوب عندك وهو الرحمن الرحيم ان تنشرها بقدر محبتك لوالدك اللهم اجعل ابي و ابيك من أهل الجنة |
|
11-Feb-2013, 11:47 PM | #880 |
مراقبة عامة
سبحان الله وبـ حمده
|
رد: .(ِِ......هذا نصيب قلوبنااا ي علها خيرهـ ..)
يحكى أنه كانت هناك امرأة
تصنع الخبز لأسرتها كل يوم,, وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا وتضعه على شرفة النافذة لأي مار جائع ليأخذه... وفي كل يوم.. يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف,, وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول: "الشر الذي تقدمه يبقى معك.. والخير الذي تقدمه يعود إليك" كل يوم على هذا الحال.. بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للامتنان للمعروف الذي تصنعه وأخذت تفكر قائلة: كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف ، ترى ماذا يقصد؟!! وبيوم أضمرت بنفسها أمرا: سوف أتخلص من هذا الأحدب .. فأضافت بعض السمّ لرغيف الخبز الذي صنعته وكانت على وشك وضعه على النافذة. ولكن بدأت يداها بالارتجاف; ما هذا الذي أفعله؟! قالت لنفسها وهي تلقي بالرغيف ليحترق بالنار,, ثم صنعت رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة.. وكالعادة جاء الأحدب واخذ الرغيف ودمدم جملته,, كان للمرأة ولد غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله, ولشهور عديدة لم تصلها أنباء عنه, وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما,, في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب,, كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال: إنها لمعجزة وجودي هنا!! على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل < أحدب > بي وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله وقال لي: أن هذا هو طعامه كل يوم„ واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته„ بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب على وجهها وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا.. لو لم تقم بالتخلص منه بالنار لكان ولدها هو من أكله لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب: ” الشر الذي تقدمه يبقى معك والخير الذي تقدمه يعود إليك” المغزى: افعل الخير ولا تتوقف حتى لو لم يتم تقديره وقتها.. لأنه يوم ما .. حتى لو لم تكن بهذا العالم سوف يتم مجازاتك.. عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في هذا العالم قصـہ رٱااائــعــة و فيها عبرة |
|
11-Feb-2013, 11:57 PM | #881 |
مراقبة عامة
سبحان الله وبـ حمده
|
رد: .(ِِ......هذا نصيب قلوبنااا ي علها خيرهـ ..)
اسلوب ذكي لمعاقبة الأبناء وتأديبهم
اقروا للآخر للكاتب الإستشاري/ جاسم المطوع ------- قالت عندي ولدان الأول عمره ست سنوات والثاني تسع سنوات وقد مللت من كثرة معاقبتهما ولم أجد فائدة من العقاب فماذا أفعل؟ قلت لها هل جربت (أسلوب الاختيار بالعقوبة)؟ قالت لا أعرف هذا الأسلوب فماذا تقصد ؟ قلت لها قبل أن أشرح لك فكرته هناك قاعدة مهمة في تقويم سلوك الأبناء لا بد أن نتفق عليها وهي أن كل مرحلة عمرية لها معاناتها في التأديب وكلما كبر الطفل احتجنا لأساليب مختلفة في التعامل معه، ولكن ستجدين أن (اسلوب الاختيار بالعقوبة) يصلح لجميع الأعمار ونتائجه ايجابية وقبل أن نعمل بهذا الأسلوب لابد أن نتأكد إذا كان الطفل جاهلا أم متعمدا عند ارتكاب الخطأ حتى يكون التأديب نافعا، فلو كان جاهلا أو ارتكب خطأ غير متعمد ففي هذه الحالة لا داعي للتأديب والعقوبة وإنما يكفي أن ننبهه على خطئه ، أما لو كرر الخطأ أو ارتكب خطأ متعمدا ففي هذه الحالة يمكننا أن نؤدبه بأساليب كثيرة منها: الحرمان من الامتيازات أو الغضب عليه من غير انتقام أو تشفٍ أو ضرب كما يمكننا استخدام (أسلوب الاختيار بالعقوبة ) وفكرة هذا الأسلوب أن نطلب منه الجلوس وحده فيفكر في ثلاث عقوبات يقترحها علينا مثل (الحرمان من المصروف أو عدم زيارة صديقه هذا الأسبوع أو أخذ الهاتف منه لمدة يوم) ونحن نختار واحدة منها لينفذها على نفسه وفي حالة اختيار ثلاثة عقوبات لا تناسب الوالدين مثل) يذهب للنوم أو يصمت لمدة ساعة أو يرتب غرفته) ففي هذه الحالة نطلب منه اقتراح ثلاث عقوبات غيرها. أعرف الكثير من الأسر جربوها ونفعت معهم لأن الطفل عندما يختار العقوبة وينفذها فإننا في هذه الحالة نجعل المعركة بين الطفل والخطأ وليس بينه وبين الوالدين فنكون قد حافظنا علي رابطة المحبة الوالدية وكذلك نكون قد احترمنا شخصيته وحافظنا على انسانيته فلم نحقره أو نهينه. قالت معترضة: ولكن قد تكون العقوبات التي يقترحها لا تشفي غليلي قلت لها: علينا أن نفرق بين التأديب والتعذيب، فالهدف من التأديب هو تقويم السلوك وهذا يحتاج إلى صبر ومتابعة وحوار واستمرار في التوجيه، أما أن نصرخ في وجهه أو أن نضربه ضربا شديدا فهذا (تعذيب وليس تأديبا) ، إننا عندما نعاقب أبناءنا فإننا لا نعاقبهم بمستوى الخطأ الذي ارتكبوه وإنما نزيد عليهم في العقوبة لأنها ممزوجة بالغضب وذلك بسبب كثرة الضغوط علينا فيكون أبناؤنا ضحية توترنا وعصبيتنا من الحياة ولهذا نحن نندم بعد عقابهم على تعجلنا أو عدم ضبط أعصابنا ، ثم قلت للسائلة: وأضيف أمرا مهما وهو أنك عندما تقولين لابنك اذهب واجلس لوحدك وفكر بثلاث عقوبات لأختار أنا واحدة منها لأنفذها عليك، فإن هذا الموقف هو تأديب في حد ذاته لأن فيه حوارا نفسيا بين المخطئ وهو الطفل وذاته وهذا تصرف جيد لتقويم السلوك ومراجة الخطأ الذي ارتكب وهو وقفة تربوية مؤثرة. قالت :والله فكرة ذكية سأجربها قلت لها :أنا جربتها شخصيا ونفعت معي وأعرف الكثير من الأسر جربوها ونفعت معهم. ومن يتأمل تأديب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم للمخطئين يجد أنه مع التأديب يحترمهم ويقدرهم ولا يقبل باهانتهم وقصة المرأة التي زنت وطبق عليها الحد فشتمها أحد الصحابة فقال له رسول الله انها تابت توبة لو وزعت على أهل المدينة لوسعتهم، فنظرة الاحترام للمخطئ باقية طالما أنه سار في برنامج التأديب. ثم ذهبت السائلة ورجعت بعد شهر فقالت لي: لقد نجح الأسلوب مع أبنائي وصارت عصبيتي معهم قليلة وهم صاروا يختارون العقوبة وينفذونها فأشكرك على هذه الفكرة. ولكن أريد أن أسألك كيف فكرت بهذه الطريقة التأديبية الرائعة؟! فقلت لها :إني استفدت من الأسلوب القرآني في التأديب فالله تعالي يعطي للمذنب أو للمخطئ ثلاثة خيارات مثل كفارة من جامع زوجته في نهار رمضان أو كفارة اليمين وغيرها من الكفارات فإن الشريعة الإسلامية تعطي ثلاثة خيارات لمرتكب الخطأ وهذا أسلوب راق وجميل فقالت: إذن هو اسلوب قرآني تربوي قلت لها: نعم إن القرآن والسنة فيها أساليب تربوية عظيمة في تقويم السلوك البشري للصغار والكبار لأن الله هو خالق النفوس وهو أعلم بما يصلحها وأساليب التأديب كثيرة ومنها (أسلوب الاختيار مبالعقوبة) الذي شرحناه لك فانصرفت وهي سعيدة في تقويم أبنائها وزيادة المحبة في بيتها. |
|
12-Feb-2013, 02:02 AM | #882 |
مراقبة عامة
سبحان الله وبـ حمده
|
رد: .(ِِ......هذا نصيب قلوبنااا ي علها خيرهـ ..)
يانظمين الشعر ويا كاتبينه * **بيت معيبد مانتم قادرينه
صعب عليكم تكميله وتدوينه*** ولا الشعر صار تجاره ثمينه ********بقلمي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 88 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
باب إن في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها | ابوعلي المهيمزي | ◄ المنتدى الإسلامي ► | 7 | 24-Apr-2011 03:46 AM |
وصية سيد الخلق | المعيوفي | ◄ المنتدى الإسلامي ► | 9 | 24-May-2010 01:17 PM |
حفل خطوبه يتحول معركة حاميه بسبب رقص العروس مع أبن عمها | لافي بداي | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 3 | 08-May-2010 02:14 PM |