مجتمعنا يمر بمنحنيات خطره (لنقاش بقلمي)

بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني خواتي أعضاء وزوار منتديات قبيلة المهامزة الرسمي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد:0
أخواني مجتمعنا يمر بمنحنيات خطره مثل النداء للاختلاط وتحليله وأرضاع الرجل الاجنبي لتحليل دخوله منزل من ليس هو محرم لساكنيه من النساء

بلأضافة لمايمر به شبابنا من تغرير وتحريض ضد الحاكم وتخريب للمتلكات من قبل معتنقي الفكر الضال ونداءت من سفهاء يحاولون تشتيت الوحده ونشر الخراب ويطالبون بالعصيان على النظام وغيره من أمور ينداء لها الجبين وخروج شباب وفتيات من أبناء المسلمين وتاثرهم بأفلام أمريكية مثل التايتنك ووجود ميلان من بعض هولاء المراهقين لمعتقدات الايمو وعادات دخيله على مجتمعنا ويرون في نظرهم أن أباءهم وأجدادهم والعادات التي يسيرون عليها عادات أكل عليها الدهر وشرب ويريدون التغيير للاأفضل بنظرهم وهم لايعلمون عاقبة مايطمحون اليه أحبتي الكرام نريد تحريك ألاقلام بجديه والبحث عن أهداف هولاء وكيفية ترشيد المراهقين ومعرفة اسباب دخول هذه المعتقدات ولماذا ابناء الوطن يخربون الوطن بايديهم وكيف ألاأبن يتجاوز والده ألم يقول الله سبحانه وتعالى
وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا

( الإسراء : 23 )






وأوجب عليك سبحانه وتعالى أن تدعو لهما في حياتهما وبعد مماتهما



فبر الوالدين طريقك إلى الجنة






ومانراه من شبابنا وبناتنا هو مخالف لهذه الوصايا كيف لايتقيدون بعادات والديهم الذي ربوهم على حسن المعامله واحترام الجيران وأحترام أنظمة الوطن والمحافظه على ممتلكاته
وطاعة ولي ألأمر الذي عاهدوه أباءهم وبايعوه على اسمع والطاعه
ألايعلمون هولاء أنهم خالفو قوانين المجتمع كله وضلو طريق العقيده السمحاء ألم ينهانا الله عن الفواحش والزناء ألم يامرنا الله بطاعة ولي الامر أذا كيف نخاطب هولاء المغرر بهم وكيف نردع من يحاول تغريرنا وأدخال فتاوي لاتدخل العقل مثل ارضاع رجل بالغ ومن أفتى به لايستطيع أن يجعل رجل أجنبي يدخل على زوجته ويرضع من ثديها ولو فعل ماذا نقول عنه
وألاخر الذي يامر بالاختلاط هل يقبل أن تجلس بناته وزوجته مع رجل غير محرم لهن حتى ولو كان في مكان عام

أخواني أود أن تشاركوني بهذا الموضوع الذي والله العظيم
أنه يؤرق كثير من الكرماء الذي يهمهم شرفهم وسمعتهم ودينهم وسنت نبيهم

وموضوعي يعبر عن وجهة نظري حول مايثار ومايحدث على ارض الواقع لم ابتدع ماورد به بل موجود والكل مطلع عليه
وهذا اقتباس من موضوع بجريدة الرياض

اقتباس : <H2>في لعبة إعلامية غير مسؤولة.. ضمن سلسلتها True Life
اقتباس :

قناة MTV الأمريكية تستغل «شبابنا» لتشويه صورة المجتمع السعودي


واحدة من ضيفات البرنامج
الرياض – ثقافة اليوم
بدهاء ومكر إعلامي؛ يختار الفيلم الوثائقي Resist the Power الشباب السعودي كمدخل لتشويه صورة المملكة، وذلك من خلال التطفل على قضايا هي في الأساس محل نقاش وسائل الإعلام المحلية، فمسألة قيادة المرأة للسيارة وحتى مسألة الإغلاق للصلاة؛ ليست من القضايا الجديدة على الرأي العام السعودي حتى تأتي محطة ام تي في الأمريكية والمتخصصة في الأساس في الموسيقى لكي تطرحها على لسان بعض الشباب السعودي.
الفيلم عرض على حلقتين ضمن سلسلة True Life التي تبثها قناة إم تي في منذ العام 1998، وقد وجد رواجاً على شبكة الإنترنت، وفيه تصور مخرجته الأمريكية الحياة في المملكة وكأنها في سجن كبير، متعمدة أن تحتكر الصورة في زاوية ضيقة، وهي تقابل فتاة ومجموعة من الشباب. فمثلاً عندما تدخل مدينة جدة لا نعرف أن هذه المدينة بحرية إلا بعد عدة مشاهد، في حين أن رمز جدة الأول هو في شواطئها الجميلة.

كذلك فإن المحطة الأمريكية وهي تمر على مقاطع من يوميات شباب سعودي اقتصرت على مدينة وحيدة، متجاهلة بقية المدن والثقافات المحلية في المملكة، وهذا ليس غريب على محطة تروج للثقافة الاستهلاكية الأمريكية من خلال تكريس النمط الفني والثقافي الأمريكي المبتذل شرقياً، وبالتالي فهي في فيلمها ذهبت إلى شريحة ضيقة من الشباب ومتأثرة بهذه المحطة وثقافتها الموسيقية الاستهلاكية. كأن تكون قضية شابة سعودية تشارك في الفيلم هي التخلص من العباءة، في حين أن العباءة قبل كل شيء هي لباس يعكس هوية وثقافة المرأة في الجزيرة العربية، مثلما يعكس البنطال الجينز الهوية الأمريكية. إلا أن نقص الوعي والثقافة عند بعض الشباب هو ما دفع إلى أن يُستغلوا إعلامياً بهذه الطريقة الساذجة.
لا شك أن هناك قضايا حقيقية، تطرق لها الفيلم الأمريكي، إلا أنها تندرج تحت (كلام حق يراد به باطل) والباطل هو الدعاية الأمريكية التي تهدف إلى تشويه صورة العرب وكذلك تحويل مجتمعات العالم العربي والإسلامي إلى مجتمعات استهلاكية وغير منتجة ومقلدة، مسخاً لهويتها الضاربة في أعماق التاريخ. لذا لابد لنا ألا نستغرب من عمليات الحذف والإضافة (المونتاج) المستخدم في الفيلم، فضلاً عن غياب رأي المفكرين والمحللين الاجتماعيين السعوديين، تاركين الفيلم يمضي في اتجاه واحد وهو ما يبوح به بعض الشباب، في حين أن الصورة ومقدمة الفيلم هي من توجه الموضوع حسب الأجندة وأولويات وأهداف ما يريده صانع الفيلم الأمريكي.
وأخيراً ليس لنا إلا أن نسأل بصدق: منذ متى كان صانع الفيلم الأمريكي مهموماً بقضايا العرب والمسلمين حتى يخرج لنا هذا الفيلم؟



</H2>رابط الموضوع


وعن ارضاع الرجل الاجنبي رد سعد القويعي على الرابط

الشيخ العبيكان: الأصل في الرضاعة حولان وبعض العلماء أجاز «رضاع الكبير» في حالة خاصة

اتمنى مشاركتي بالموضوع


وتقبلو خالص الود والتقدير