17-Jul-2012, 01:24 AM | #15 |
إداري عام
|
رد: رمضان بين الماضي والحاضر
اخي المتعمق
جزاك الله خير على اختيار هذا الموضوع ليواكب مناسبه غاليه على المسلمين جميعا واتمنى ان يكون لدي الوقت لأشارك في موضوع النقاش وان لم اتمكن ارجوا المعذره اسئل الله العلي القدير ان يبلغنا واياكم رمضان شهر الخير والغفران |
|
17-Jul-2012, 04:42 PM | #18 |
|
رد: رمضان بين الماضي والحاضر
س1ـ لماذا اختلف استقبال رمضان في الحاضر عما كان عليه في الماضي؟
بالفعل يختلف الحاضر عن الماضي وكل جيل عصره الماضي يوجد فيه اجيال تختلف عن الاجيال الحاضره س2ـ كيف تستعد لهذا الشهر الكريم؟ استعد لهذه الشهر الكريم اي استعداد مسلم على ساير الارض ونسأل الله الكريم ان يتقبل منا منكم صالح الاعمال س3ـ لبعض لا يختم القرآن ويحافظ على الصلاة بالمسجد إلا في رمضان ،ماهو السبب من وجهة نظرك؟ الانفراد بمشاغل الدنيا دون اداء واجب دينه نسأل الله الهدايه للجميع س4ـ برائك ماهي الحلول التي تجعلنا نستقبل رمضان مثل ما كان يستقبله أهلنا في الماضي؟ صلة الارحام والصدقه على الفقراء والمحتاجين وحسن الظن بالاخرين وفي الختام اشكرك جزيل الشكر على موضوعك الذي اتى في وقته
وكل عام وانت بصحه وسلامه |
|
17-Jul-2012, 04:58 PM | #19 |
مشرف منتدى الرياضة والشباب |
رد: رمضان بين الماضي والحاضر
س1ـ لماذا اختلف استقبال رمضان في الحاضر عما كان عليه في الماضي؟
ج\واللله من اسباب الاختلاف كثررة مشاغل الناس والبرامج الكثيره التي تمنع التواصل بين الاقرباء والاسرره هيا من تغييير رمضاان عن السابق والعكس هذا في الحاضر في الماضي العكس يوجد مشاغل وبرامج قليله تمنع التواصل في رمضاان لكن لم تكووون بذاك الحجم نفس الحاضر ولكن الى الان اعرف اشخاص في مدينة جده ما زال عاداتهم مستمرره التي كانت في الماضي من انوااار في استقبال رمضااان وغيييرها الكثيير س2ـ كيف تستعد لهذا الشهر الكريم؟ اولا تهياة الشخص نفسه لي استقبال هذا الشهر وتنظيم وقته في العبادات ويتذكر انه ربما لن يستطيع صوم رمضان القادم فهذه فرصه من الله لتخفييف النووب والبعد عنهاس3ـ لبعض لا يختم القرآن ويحافظ على الصلاة بالمسجد إلا في رمضان ،ماهو السبب من وجهة نظرك؟ ربما اصبحة عاده للمسلم الضعيف ولاسف ان اعتقاده فقط في رمضااان وربما يكوووون اغلب الناس تجاهد الى الصلاه وقراة القران وهم يأثرررووون على الشخص وينهج نهجهم عكس الاشهر الثانيه س4ـ برائك ماهي الحلول التي تجعلنا نستقبل رمضان مثل ما كان يستقبله أهلنا في الماضي؟ اولا عمل افطار يومي عند كل الاقارب و إعتباره مثل اعيااااد السنه في استقبل الشخص له و عمل طقوووس خاصه مثل سابقيه لان توجد بعض المدن تعمل هذه الطريقه على نهج الاجداد سابقا يعني مثل اشياء تفرح الشخص وتجعله ينتظر هذا الشهر وقيمة هذا الشهر في النفس |
|
17-Jul-2012, 10:07 PM | #21 |
|
رد: رمضان بين الماضي والحاضر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد ابن عمار اللهم بلغنا رمضان شهر رمضان المبارك الذي أُنزل فيه القرآن، والذي يتعبد فيه المسلمون لربهم بأعظم العبادات وأجل الطاعات، عبادة الصوم، عبادة السر التي قال الله تعالى عنها كما في الحديث القدسي: "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي، وأنا أجزي به، ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي ومعلوم أن لهذا الشهر فضائل عظيمة جعلته يتميز عن سائر الشهور ولهذا كان له من الاهتمام والميزات في قلوب المسلمين والمؤمنين ما يجعلهم ينتظرون قدومه، ويستعدون للقائه، ويهيئون أنفسهم ويسألون الله أن يبلغهم رمضان ويعينهم على الإحسان فيه صياماً وقياماً وزكاةً واعتكافاً. هذا هو شأن الصالحين من هذه الأمة سلفاً وخلفاً يفرحون لقدوم هذا الشهر الطيب المبارك ويتمنون أن يدركهم رمضان وهم أحياء ليتقربوا إلى مولاهم ويتعرضوا إلى رحمات الله ونفحاته ويستغفروا الله ويتوبوا سائلين مولاهم العظيم أن يعتق رقابهم من النار في هذا الشهر العظيم فالصوم حماية ووقاية من النار فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "الصوم جُنّة يستجن بها العبد من النار وقال أيضاً: "من صام يوماً في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً كما أنهم يتلمسون فيه رحمة ربهم ودخول الجنات، فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إن في الجنة باباً، يقال له: الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال: أين الصائمون؟ فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أغلق، فلم يدخل منه أحد كما أنهم يبتغون في الصوم غفران الذنوب وتكفير السيئات أخذاً بقول الله تعالى: (إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ) (هود: من الآية114). ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فتنة الرجل في أهله وماله وجاره تكفرها الصلاة والصيام والصدقة وبقوله: "الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائروبقوله: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه فالصالحون من هذه الأمة يحرصون على الخير وكانوا أحرص الناس عليه، لذا تراهم قبل دخول هذا الشهر يعكفون على كتاب ربهم يتلونه ويتدارسونه ويقبلون عليه إقبالاً جميلاً ويكثرون من صيام النوافل مثل الأيام البيض من كل شهر ويومي الإثنين والخميس ويوم عرفة ويوم عاشوراء ويوم قبله أو بعده وكذلك الإكثار من صوم أيام شهر شعبان وشهر رجب. فيأتيهم رمضان وهم بعد في اشتياق ولهفة وحنين إلى الصوم ومكابدة ساعات الليل في القيام والتهجد والوقوف بين يدي مولاهم، عسى أن يغفر لهم، ويتوب عليهم، ويجاهدون النفس في لذائذها وفتورها ونومها، وكذلك يجاهدون شحها فيبذلون أنفس ما لديهم لإخوانهم الفقراء متقربين بذلك إلى ربهم ومولاهم العظيم، فهذا هو دأب الصالحين اقتداءً بسيد المرسلين، صلى الله عليه وسلم، الذي كان يفرح لقدوم هذا الشهر المبارك ويعظمه ويهتم به أيّما اهتمام، وكان يفرغ لعبادة ربه في ليل هذا الشهر ونهاره صائمً قائماً وخاصة في العشر الأواخر منه طمعاً في أن يصيبوا قيام ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر رجاء الدخول في رحمة الله ومغفرته فكان صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال: "اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلّغنا اللهم رمضان وإذا بلغهم رمضان جدُّوا واجتهدوا في العبادة وأخلصوا لله وهم على وجل خشية أن لا يقبل منهم صومهم وقيامهم، فتراهم خاشعين كأنهم مرضى، وما هم بمرضى فإذا انقضى رمضان حزنوا عليه حزناً شديداً، كأن القوم فقدوا عزيزهم وحبيبهم الذي يبلغهم منازل الأبرار فتراهم مشفقين يسألون الله أن يتقبل منهم صلاتهم وصيامهم وصدقاتهم واعتكافهم، وتمر الأيام والليالي وقلوبهم شاخصة إلى رمضان القادم لما وجدوا في رمضان الماضي لذة الطاعة وحلاوة النجوى وأنس القربى فيصومون النوافل انتظاراً للغائب الحبيب ووصالاً لتلك الطاعة العظمى، وتمر السنون وهم ما بين مستقبل متلهف مشتاق يدنو بناظريه إلى قدوم هذا العزيز الغالي، وبين معانق لياليه يكابد السهر ويعالج النوم واقفاً يتلو آيات الله ويناجي ربه في جوف الليل، ويستشعر عظمة الله، ويوقن بأنه قريب إليه حيث ينزل ربنا إلى سماء الدنيا في ثلث الليل الأخير ليغفر الذنوب ويتجاوز عن المسيء، وإذا انقضى الشهر المبارك، يلهجون بالذكر والدعاء أن يتقبل منهم فإنه سبحانه جواد كريم. هذه بعض ملامح استقبال الصالحين السابقين لرمضان، وكيف يكون حالهم. أما حال كثير من الناس اليوم فمما يؤسف له ويقطع القلب حزناً ويزيد النفس ألماً وحسرةً أن ترى بعضهم إذا قدم رمضان كأنهم في ضيق وشدة، وكأن ضيفاً ثقيلاً ينوء بكلكله عليهم فقطع منهم الأنفاس وتحشرجت الروح في الصدور، لِمَ كل هذا؟! لأن رمضان في نظرهم، يحب عنهم الشهوات، ويمنعهم الملذات: ملذات المطعم، والمشرب، والنساء، هذا في المباح فضلاً عما يقترفونه من ملذات محرمة، فتراهم يعدون الساعات والأيام والليالي ويفرحون بانقضائه وانتهاء أيامه ولياليه فهم على مر أيام السنة ولياليها غارقون في الملذات والشهوات والمباحات والمحرمات فإذا أتى رمضان حرمهم من هذه وتلك ورأوا في التقيد بآداب هذا الشهر وفرائضه وواجباته عبئاً ثقيلاً يهجم عليهم يمنع عنهم ما ألفوه واعتادوا في سالف أعمارهم. حتى إنهم يستقبلون صغائر الأمور وتوافهها بصدر رحب وبشاشة الوجه وفرحة القلب، فيبذلون ما لديهم من كرائم أموالهم وأنفس أوقاتهم فيبذلون الغالي والنفيس لاستقبال مباراة لكرة القدم مثلاً، حتى صارت أغلى لديهم من رمضان وأحب إلى قلوبهم وتناسوا عظائم الأمور وجهلوها. كما أننا لو نظرنا إلى واقعنا ورأينا الناس قبل رمضان بأيام قليلة في الأسواق يحملون ما لذ وطاب وما يكفيهم الشهور لا الشهر الواحد، ولتعجب من هذا الأمر، وكأن الأسواق سوف توصد ولن تفتح بعد هذا الوقت، وانقلب شهر الصوم إلى شهر التفنن في صنع أنواع الطعام النادرة، حتى صار شهر التخمة والسمنة، وأمراض المعدة، وانقلب هذا الشهر من شهر القيام والتهجد والبكاء من خشية الله والتذلل بين يديه انقلب إلى شهر النوم في النهار، وقضاء جل الوقت أمام أجهزة التلفاز والفيديو، أو تضييع هذا الوقت في حفلات السمر وصحبة الأشرار، وانقلب هذا الشهر من شهر الإحساس بالجوعى والفقراء والمساكين ومواساتهم إلى شهر الانغماس في الشهوات حتى الثمالة، فمتى يفيق هؤلاء الناس؟! إذاً فالبون شاسع والمسافة بيننا وبينهم بعيدة هكذا هو الحال والواقع الذي لا مفر من الاعتراف به، وتلك هي الحقيقة المرة من أجل ذلك كان لزاماً علينا أن نتعرض بشيء من الإيضاح لبعض الدروس والعبر من مدرسة الصوم التي تربت فيها الأجيال، فيما مضى ونأمل في أن تعود الأجيال المعاصرة إلى الالتحاق بهذه المدرسة العظيمة لنرى رجالاً كأولئك الأطهار الأبرار سلف الأمة من العلماء والعباد والزهاد رضي الله عنهم أجمعين. إنني عندما أشير إلى ما كان عليه السلف الصالح فإنني أهدف إلى شحذ الهمم وإيقاظ العزائم والاقتداء بهؤلاء الأفذاذ، (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ) (الأنعام : من الآية90) (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ) (الزمر: من الآية18). نسأل الله أن يرزقنا الاقتداء في صيامنا وقيامنا بنبينا عليه والصلاة والسلام وبصحابته الكرام، وصلى الله وسلم على نبينا محمد. اخي المتعمق لله دركـ علي هذه المواضيع التي تثلج الصور وموضوع في قمة الروعه تقبل مروووري تقبل مروري ولا قول لا اللهم بلغنا رمضان واجعلنا ممن يقومونه ايمانا واحتسابا حياك الله أخوي /خالد ...ومرورك يسعدني ويسرني .. ولكن تمنيت إنك شاركتنا بحسب ما هو مطلوب ..الجواب على السئلة المطروحة لكي نستفيد من أرائك ونعرف وجهة نظرك ..... اتمنى من الجميع الجواب على الأسئلة ومن أراد وضع أسئلة فلاباس.
|
صلوا على من ينادي يوم القيامة أمتي ......................أمتي صلى الله عليه وسلم |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 73 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , نايف عيسى الرشيدي, , , , , |
|
|