06-Jan-2011, 06:48 PM | #204 |
عضو مميز
|
رد: ع ــــــــــــالمـــــي انــاـا ...
تابع
نقاط قوة المنهج المستعرض : - أن لديها نوع من الشمولية في دراسة كافة جوانب التربية. - عدم عزل التربية عن المحيط الاجتماعي والاقتصادي والسياسي . - يتيح لنا المنهج المستعرض دراسة الظواهر في محيطها السياسي والاقتصادي والاجتماعي . الأصول الفلسفية للتربية أولاً: نشأة الفلسفة - نشأة الفلسفة في العصر اليوناني الإغريقي الذي يتسم بوجود عدد كبير من المفكرون والفلاسفة مثل أرسطو وسقراط وأفلاطون ويتسم بالوثنية أي لا دين ولا يعرفون الله إنما لديهم مجموعة كبيرة من الالهه . - أن المفكرون في هذا العصر حاولوا مجتهدين في إيجاد إجابات للقضايا الكلية التي تشغل فكر الإنسان مثل ( من الخالق – من المسيطر في الكون – كيف كانت البداية – كيف هيا النهاية ) وهذا ما أطلق عليه فيما بعد الفلسفة. ثانياً : مفهوم الفلسفة : التعريف اللغوي للفلسفة بأنها كلمة لاتينية مكونة من مقطعين حب philo والحكمة gsophg وهي حب التأمل والتفكير أو حب التدبر اصطلاحا: مجموعة من الأفكار المترابطة التي تهدف إلى الوصول إلى الحقائق العامة الكلية. ثالثاً : ميادين الفلسفة : 1- ميدان الوجود أو ما وراء الطبيعة 2- ميدان الطبيعة الإنسانية ( الفطرة ) هل هو ميسر أم مخير مجبول على الخير أم على الشر 3- ميدان طبيعة المعرفة فمن أين جاءت المعرفة عن طريق التجارب أم عن طريق الوحي وأيهما أصح. 4- ميدان الأخلاق والقيم فما القيم التي ترتضيها الشعوب لنفسها وما معيار الخير والشر 5- ميدان المنطق ومعناه علم تنظيم العقل ( تنظيم فكر الإنسان ) ملاحظات كل العلوم تنشأ من رحم الفلسفة ولأكن لا علاقة بين الفلسفة والتجارب فالفلسفة تأمل ولا يوجد بها أي تجارب أو تطبيق فالفيلسوف هو الذي يستخدم العقل و التفكير والتأم رابعاً: الإسلام والفلسفة: انقسم علماء المسلمين في أرائهم حو الفلسفة إلى قسمين : 1- قسم مؤيد للفلسفة وعلى رأسهم ابن رشد فهو حلقة الوصل بين كتب الإغريق وبين مفكرين العصر الحديث. 2- قسم رافضين للفلسفة وعلومها ويستدلوا على ذلك بأن كثير من القضايا التي تتطرق لها الفلسفة هي قضايا واضحة في كتاب الله وسنة الرسول الكريم وعلى رأسهم الإمام الغزلي فكتب كتاب سماة تهافت الفلاسفة . ورد علية ابن رشد بكتاب أخر سماه تهافت التهافت خامساً : فلسفة التربية ( الأصول الفلسفية للتربية ) أن العلاقة بين فلسفة التربية والفلسفة هي علاقة الجزء بالكل ففلسفة التربية هي جزء من الفلسفة. فلسفة التربية: هي ذلك الجزء من الفلسفة العامة الذي يهدف إلى توجيه العملية التربوية أهمية فلسفة التربية : هي التي ترسم الاتجاهات والرؤى وتضع خطط العملية التربوية برمتها الفلسفة المثالية هي فلسفة نشأة في العصر اليوناني الإغريقي وهي تنسب إلى أفلاطون ركيزة الفلسفة المثالية : س : ما هي الفكرة الرئيسية للفلسفة المثلية ؟ أن الإنسان كان يعرف كل شيء ثم حصل عملية نزول للروح من العالم العلوي إلى العالم السفلي فبدأ الإنسان عند التصاق الروح بالجسد إلى نسيان كل الحقائق والمعلومات فوسيلة رجوع هذه الحقائق هو الاعتماد على العقل من تدريب وتنمية تركيز. أبرز أفكار الفلسفة المثالية : 1- تقسيم الوجود إلى عالمين :- عالم المثل ( العالم المعنوي ) وهذا العالم يدرك من خلال العقل وهو العالم الحقيقي . - العالم المادي: ويدرك من خلال الحواس وهو عالم صوري غير حقيقي. 2- تري الفلسفة المثالية أن المجتمع مكون من ثلاث أقسام: - الفلاسفة والحكماء - المحاربون والجنود - الصناع والتجار |
مآعاد بدرريٌ
قآلهآ « إحَسآاسّ فَنآنْ » وَ آليوَمَ أغنيَهآ..وبيً نبضً [ حآايرَ ] ،! إلىَ.. متىً..وَ أحلآمنآ مآلهآ / أوَطآإنً ..؟! وَ إلىَ متىَ ( نصبرَ) وً هـ/ آلوَقتً جآإيرً ! |
06-Jan-2011, 06:49 PM | #205 |
عضو مميز
|
رد: ع ــــــــــــالمـــــي انــاـا ...
تابع
ويرو أن أفضل وأعلى الفئات هم الفلاسفة والحكماء وهم الفئة التي يجب أن تدير شئون المجتمع وبالتالي يجب أن نركز عليها من ناحية التعليم 1- ترى الإنسان مكون من شيئين: - العقل:وهو يدعو إلى الفكر والتأمل ويتميز بأن طاقاته غير محدودة وكبيرة - الجسد: وهو يدعو إلى النزوات والشهوات وطاقاته محدودة وهما السيطرة للعقل فهو المهيمن على الجسد 2- أن المعرفة الحقيقية التي يجب أن يتعلمها الإفراد هي المعرفة الطبيعية مثل الرياضيات والفيزياء والمنطق والفلسفة لماذا: لان هذه المعرفة تدرك من خلال العقل. ومن هنا نستنتج أن المثاليون يمجدون العقل انعكاس أفكار التربية المثالية على التربية والتعليم : ( الأهداف – المحتوى – الوسائل – المعلم – الطالب ) أولا: الأهداف 1- أصبح الهدف الاسمي للتربية والتعليم هو تنمية العقل والمعرفة لدى الإنسان 2- أصبحت التربية تهدف إلى تعليم فئات من المجتمع دون بقية الفئات الأخرى ثانياً: المحتوى 1- أصبحت النظم التربوية والتعليمية تركز على العلوم النظرية مثل الرياضيات والفيزياء إما التطبيقات والنواحي التطبيقية فقد أهملت. 2- أصبح للكتاب مكانة مميزة بسبب التركيز على العلوم النظرية . 3- إهمال جانب النشاط والنواحي المهنية والتطبيقية 4- أصبح المحتوى يميل إلى الثبات وعدم التغيير لأنه نظري عقلي وهذه غالبا ما تميل لشيء من الثبات ثالثاً: الوسائل التعليمية: 1- أصبحت العملية التعليمية قائمة على الحفظ والتفكير 2- أهمية المحاضرة لتوصيل المعلومات للطلاب 3- الاعتماد على الطريقة الإلقائية في عملية التربية والتعليم رابعاً: المعلم 1- يعطى المعلم مكانة متميزة لأنة عنصر أساسي في العملية التعليمية 2- المعلم عنصر ايجابي في العملية التعليمية لأنة يقوم بكل الأدوار خامساً: الطالب: 1- لا يعتبر ركيزة أساسية في العملية التعليمية 2- الطالب سلبي يتركز دورة في تقليد المعلم ومحاكاته الفلسفة البرجماتية الفلسفة البرجماتية هي فلسفة حديثة نشأة في المجتمع الأمريكي في أواخر القرن العشرين – ومن ابرز مؤسسي تلك الفلسفة تشالز بيرس و وليم جميس و جون ديوي .البرجماتية مأخوذة من كلمة انجليزية هي Dragmatism ويقصد بها النفعية والأدائية والعملية على ماذا تركز الفلسفة المثالية ؟ محور اهتمام الفلسفة البرجماتية هو العمل أو الفعل أو الأداء أو النتيجة وهو المعيار الذي يجب أن تبنى عليه كافة معايير التربية والتعليم . أبرز أفكار الفلسفة البرجماتية : 1- ترى الفلسفة البرجماتية أنة ليس هناك عالم مثالي وإنما هناك العالم المحسوس الذي نعيش فيه وهو يتسم بالتغيير وعدم الثبات 2- ترى الفلسفة البرجماتية أن الخبرات والتجارب هي المصدر الأساسي للمعرفة 3- ترى الفلسفة البرجماتية أنة ليس هناك معارف ثابتة بل هي حالة تغيير مستمرة بحسب نتائج الخبرة وبحسب المنفعة التي تحققها 4- ترى الفلسفة البرجماتية انه ليس هناك مثل وقيم ثابتة وإنما هي متغيرة بحسب المنفعة التي تحققها 5- ترى الفلسفة البرجماتية بأن الإنسان هو الذي يبني قيمة ومثله بنفسه . 6- ترى الفلسفة البرجماتية أن الطبيعة الإنسانية متغيرة بحسب تفاعل الإنسان مع البيئة الخارجية . انعكاس أفكار الفلسفة البرجماتية على التربية والتعليم أولاً : الأهداف :1- أصبحت أهداف التربية متغيرة وغير ثابتة بحسب المصلحة التي تحققها وبالتالي لم تعد هناك أهداف ثابتة . 2- أصبح الهدف الرئيسي للتربية هو مساعدة التلاميذ على حل المشكلات الحياتية المتغيرة والمتجددة . ثانياً : المحتوى : 1- لم يعد هناك منهج دراسي بالمفهوم التقليدي بل أصبح التعليم عبارة عن مواقف وأنشطة يتعلم فيها التلميذ . 2- أصبح المحتوى متغير بحسب المنفعة التي يحققها وبحسب اختيار التلميذ من المواقف والأنشطة . 3- أصبح المحتوى التدريسي قام على تكامل المعرفة . ثالثاً : الوسائل التعليمية : 1- أصبحت الوسائل التعليمية مهمة جدا في المجال التربوي 2- التأكيد على ضرورة البحث عن الأساليب التعليمية الحديثة . 3- أسلوب النشاط هو الأسلوب الأمثل في العملية التعليمية . رابعاً : المعلم 1- أصبح المعلم عنصر مشارك وليس أساسي في المواقف التعليمية . 2- أصبح دور المعلم يقتصر على تسهيل عملية التعليم خامساً: التلميذ 1- أصبح الطالب هو محور العملية التعليمية 2- أصبح الطالب عنصر ايجابي في العملية التعليمية لأنة - يقوم باختيار عناصر المنهج - يقوم بجزء كبير من العملية التعليمية 3- أصبحت النظم التعليمي تهتم بقضية الفروق الفردية بين الطلاب ومراعاة حاجاتهم وميولهم |
مآعاد بدرريٌ
قآلهآ « إحَسآاسّ فَنآنْ » وَ آليوَمَ أغنيَهآ..وبيً نبضً [ حآايرَ ] ،! إلىَ.. متىً..وَ أحلآمنآ مآلهآ / أوَطآإنً ..؟! وَ إلىَ متىَ ( نصبرَ) وً هـ/ آلوَقتً جآإيرً ! |
06-Jan-2011, 06:50 PM | #206 |
عضو مميز
|
رد: ع ــــــــــــالمـــــي انــاـا ...
تابع
الأصول الثقافية للتربية مفهوم الأصول الثقافية للتربية : في اللغة :مأخوذ من ثقف وهي تدل على شيئين - الفطنة والحذق من قول العرب . ورجل ثقف أي أنة لدية فطنة او انة زكي - الإدراك ومنة قولة تعالى ( فإنما تثقفنهم في الحرب ) أي إذا أدركتهم . ومن الناحية الاصطلاحية : - عرف تيلر الثقافة بأنها طريقة مجتمع في الحياة . - وعرف تايلور الثقافة بأنها : ذلك الشيء الكل المركب الذي يتكون من المعارف والعقائد والفنون والقيم والقوانين والعادات التي يكتسبها الفرد بوصفة عضواً في المجتمع . هناك فرق بين كلمة ثقافة وثقافة المجتمع – المثقف أو تثقيف الجيل هي المعلومات أو تزويدهم بالمعلومات باختصار ثقافة المجتمع : هي عناصر المعرفة كلها مكونات الثقافة : 1- عموميات الثقافة : تلك الثقافة المشتركة لدى غالب أفراد المجتمع الموحد مثل ( اللباس – اللغة – الدين ) فالدين الإسلامي هو من عموميات المجتمع السعودي كذا اللغة العربية 2- الخصوصيات الثقافية : تلك العناصر الثقافية التي يخص فئة من فئات المجتمع دون بقية الفئات مثل ( اللهجات في المجتمع السعودي فهي من خصوصيات المنطقة دون أخرى – الفلكلور الشعبي من خصوصيات منطقة دون أخرى – كذا ملابس كل منطقة من الخصوصيات . 3- المتغيرات أو البدائل الثقافية : تلك العناصر الثقافية الطارئة على ثقافة المجتمع مثل ( الموضات والموديلات وتسريحات الشعر فكلها تظهر لفترة ثم تختفي ما هي الفئة التي تنتشر بينها البدائل ؟ ولماذا ؟ تنتشر البدائل بين الشباب والنساء لأنهم لديهم رغبة في التجديد أكثر من غيرهم ولديهم الولع بالتجربة خصائص الثقافة : 1- أنها مكتسبة : وليست موروثة فيكتسبها الإنسان من خلال تعرضه لأنماط التربية ومؤسسات التربية ( الأسرة – المدرسة ) 2- تراكمية : فكل جيل يضيف شيء جديد أو يلغي عناصر ثقافية أخرى. 3- انتقالية : فقد تنتقل من مجتمع إلى أخر انتقال أفقي أو من جيل إلى أخر وهو انتقال رأسي 4- متغيرة : فتختلف من جيل إلى أخر . العلاقة بين الثقافة والتربية : تبرز العلاقة بين الثقافة والتربية من خلال النقاط التالية أولاً : ما الدور الذي تقوم به التربية بالنسبة للثقافة ؟ 1- أن التربية تنقل ثقافة المجتمع من جيل إلى الجيل الذي يليه وذلك بواسطة - المنهج الدراسي - علاقة المعلم بالطالب - الأنشطة المدرسية اللامنهجية - الجو المدرسي والأنظمة والقوانين الموجودة في المدرسة - المظهر المفروض في المدرسة - تنقل التربية العموميات الثقافية لايجاد التناغم والتواصل بين افراد المجتمع الواحد وتنقل الخصوصيات لاشباع الميول والرغبات 2- تقوم التربية بتبسيط ثقافة المجتمع فتقوم التربية بتجزئة الثقافة الى مكونات بسيطة ثم تضع الاليات لنقل تلك الوحدات الصغيرة للفرد 3- تنقية ثقافة المجتمع وهو من أخطر الادوار التى تقوم بها التربية فتحار العناصر الغير جيدة من المتغيرات الدخيلة على المجتمع والغير مرغوبة وذلك من خلال - المقررات - التوجيه والإرشاد - إظهار المساوئ - النشاط المدرسي - علاقة المعلم بالطالب - القوانين المدرسية - القدوة الحسنة الأصول الاجتماعية للتربية تعرف الأصول الاجتماعية بأنها : علم يهتم بدراسة أوجه التفاعل بين النظام التربوي والأنظمة الاجتماعية الأخرى ( النظام السياسي – الاقتصادي – الأسري – الأمن – الاجتماعي ) التربية والتغير الاجتماعي : ( مفهوم التغير الاجتماعي – عوامل التغير الاجتماعي – علاقة التربية بالتغير الاجتماعي ) التغير الاجتماعي مصطلح ينسب للعالم الفرنسي وليم أو جبران كتب عام 1922 دراسة بعنوان التغير الاجتماعي وهي أول دراسة من نوعها في هذا المجال مفهوم التغير الاجتماعي : عرف ديغز التغير الاجتماعي بأنة تحول في النظم الاجتماعي سواء كان في التركيب و البناء أو الوظائف. ما التحول الاجتماعي الذي طرأ على النظام السياسي كأحد عناصر النظم الاجتماعي ؟ التغير من ناحية التركيب كان يختص به شيخ القبيلة وكان يقوم بكل الأمور وله كل الصلاحيات بين أفراد القبيلة , أما الوظائف بالنسبة بالنظام السياسي فقد زاد عددها ووزعت على أفراد كثيرة وأضيفت وظائف أخرى صحية و تعليمية ووظيفية فأصبح النظام السياسي مسئول عن الفرد من كل جوانبه . نظريات التغيير أو التطور الاجتماعي (تبدل المجتمع) 1- التقدم الاجتماعي : أن المجتمعات الإنسانية تسير في خط مستقيم و يأخذ هذا الخط شكل تصاعدي انه عبارة عن مراحل و كل مرحلة هي أفضل من المرحلة التي قبلها . 2- النظرية الحتمية : إن المجتمعات الإنسانية تسير في اتجاه محدد سلفا وفق القوانين مسبقا (أي أنها مسيرة ) وظيفة العلماء هي اكتشاف القوانين التي تسير وفقها المجتمعات. 3- النظرية الدائرية:أول من تحدث عنها هوا ابن خلدون, إن المجتمعات الإنسانية في تغيرها تسير وفق دائرة تشبه نمو الإنسان . 4- النظرية المادية : ( التفسير المادي للتاريخ ) إن تطور المجتمعات الإنسانية وتغيرها مرتبط بدرجة كبيرة بدرجة كبيرة بالتطور الاقتصادي لتلك المجتمعات وأول من تحدث عنها هو ( كار ماركس ). |
مآعاد بدرريٌ
قآلهآ « إحَسآاسّ فَنآنْ » وَ آليوَمَ أغنيَهآ..وبيً نبضً [ حآايرَ ] ،! إلىَ.. متىً..وَ أحلآمنآ مآلهآ / أوَطآإنً ..؟! وَ إلىَ متىَ ( نصبرَ) وً هـ/ آلوَقتً جآإيرً ! |
06-Jan-2011, 06:52 PM | #207 |
عضو مميز
|
رد: ع ــــــــــــالمـــــي انــاـا ...
تابع
عوامل التغير الاجتماعي 1- العامل الاقتصادي : هو من أقوى العوامل التي تؤدي إلى التغير الاجتماعي 2- العامل التكنولوجي : وله دور كبير في إحداث التغير مثل الكهرباء فقد أحدثت تغير كبير في عادات الأفراد . 3- العامل الديمقراطي : وهو كل ما يتعلق بالسكان والخرائط السكانية وتعرف بأنها مجموعة العناصر المتعلقة بالهيكل السكاني منها : - الزيادة السكانية : كل مجتمع تحدث فيه زيادة سكانية تحدث فيه تغيرات اجتماعية إما أن تكون ايجابية أو سلبية . - التركيبة السكانية : طبيعة التركيبة السكانية التي يتشكل منها مجتمع ما ( نسبة الكبار للأطفال – الذكور للإناث ) - الهجرة : داخلية كانت أم خارجية 4- العامل الثقافي : يتعلق بانتقال العناصر الثقافية من ثقافة إلى أخرى وهي قد تؤدي إلى إحداث مجموعة من التغيرات الثقافية في الثقافة المنتقلة إليها . 5- العامل السياسي : أو التغيرات السياسية علاقة التربية بالتغير الاجتماعي انقسم الباحثون حيال إسهام التربية في عملية التغير الاجتماعي إلى ثلاث أقسام :1- التربية تعد أحد العوامل المؤدية لحدوث التغير الاجتماعي . 2- إن التربية لا تستطيع تغير المجتمعات الإنسانية لان المجتمع هو الذي ينشأ التربية وبالتالي فكما يكون المجتمع تكون التربية – كذا فإن المجتمع ينفق على النظام التربوي وبالتالي لدية القدرة على توجيه – كذا فإن المجتمع هو عن الذي يحدد للتربية أهدافها وفلسفتها و بالتالي فهو المسيطر عليها . 3- إن التربية لديها قدرة محددة على تغيير المجتمعات الإنسانية بحيث أنها تقوم بالتالي : - تهيئة الأفراد لتقبل عملية التغير - التغيير في الجزئيات وليس الكليات التربية والضبط الاجتماعي مفهوم الضبط الاجتماعي :- سيطرة اجتماعيو هادفة ومقصودة - الآليات والوسائل التي يستخدمها المجتمع في السيطرة على أفراده أقسام الضبط الاجتماعي : 1- الضبط الاجتماعي الرسمي : ويتم من خلال ضبط سلوك أفراد المجتمع بأساليب ووسائل رسمية مثل- الأجهزة الأمنية ( الشرطة والمرور والجوازات ) - القوانين التجارية أو الأمنية أو التربوية - الجزاءات والعقوبات - اللوائح التنظيمية - الأجهزة التقنية الحديثة مثل كميرات المراقبة أجهزة اللادر لمراقبة السرعة 2- الضبط الاجتماعي غير الرسمي : ويتم من خلال ضبط سلوكيات أفراد المجتمع من خلال أساليب ووسائل غير رسمية مثل - الدين - القيم - التقاليد -العادات - الرأي العام - المبادئ - الاتجاهات ملاحظة : كلما تقدم المجتمع أدى إلى استخدام الأساليب الرسمية أكثر العلاقة بين التربية والضبط الاجتماعي هناك عدة مقولات مهمة تحدد العلاقة بين التربية والضبط الاجتماعي منها أن المدرسة أقدم شرطة بالعالم – أن المدرسة ارخص شرطة بالعالم كيف تقوم التربية بعملية الضبط الاجتماعي دور التربية في عملية الضبط الاجتماعي يتم من خلال العناصر التالية : 1- تقوم التربية بتشريب الأفراد ثقافة المجتمع بما تتضمنه تلك الثقافة من قيم وعادات وقوانين 2- تشير كثير من الدراسات أنة كلما ارتفع المستوى التعليمي للفرد كان أكثر ميل للانضباط الاجتماعي لأنه كلما ارتفع المستوى التعليمي ارتفعت المكانة الاجتماعية والاقتصادية . 3- المؤسسة التربوية ( المدرسة – الجامعة ) تشكل صورة من صور الانضباط في المجتمع عن طريق الحضور والانصراف والثواب والعقاب والقوانين الدراسية . |
مآعاد بدرريٌ
قآلهآ « إحَسآاسّ فَنآنْ » وَ آليوَمَ أغنيَهآ..وبيً نبضً [ حآايرَ ] ،! إلىَ.. متىً..وَ أحلآمنآ مآلهآ / أوَطآإنً ..؟! وَ إلىَ متىَ ( نصبرَ) وً هـ/ آلوَقتً جآإيرً ! |
06-Jan-2011, 06:59 PM | #208 |
عضو مميز
|
رد: ع ــــــــــــالمـــــي انــاـا ...
وهذا بحث عن ( التصميم التعليمي في مادة تقنيات التعليم إشراف د . نجيب ابو عظمة ) التصميم التعليمي مقدمة :ِ شهد العالم في السنوات الأخيرة تغيرات كثيرة ومتسارعة في كافة مجالات الحياة وذلك بسبب التطور التقني الهائل وما صاحبه من انفجار للمعرفة حتى أصبحت المعلومات المتوفرة لدينا تتضاعف مرة واحد كل شهر تقريبا . هذه التغيرات الذي شهدها العالم طالت جميع نواحي الحياة بدون استثناء وفي مقدمتها النواحي التعليمية أو بعبارة أخرى الأنظمة التعليمية التقليدية , والذي أصبحت تواجه تحديات جسيمة فيما يتعلق بحاجتها إلى توفير فرص تعليمية أوسع نتيجة التزايد الكبير في أعداد الطلاب و ما يصاحب هذه الزيادة من أعباء مالية قد لا تستطيع الكثير من الدول تحملها , هذا بالإضافة إلى النقص الملحوظ في أعداد المعلمين , وغيرها الكثير من القضايا التي أصبحت تمثل تحديات كبيرة للمؤسسات التعليمية لذا فإن العديد من هذه المؤسسات قد بدأت تواجه هذا التحدي من خلال النظر الجاد في إمكانيةتطوير برامج العليم الالكتروني و التعليم عن بعدوالذي يعتمد بشكل مبدئي على استخدام تكنولوجيا الصوت, الصوت والصورة , المعلومات , والموادالمطبوعة . (الهادي: 1995) وقد أثبتت الدراسات و الأبحاث أن برامج العليم الالكتروني و التعليم عن بعد يمكنأن تكون لهما نفس فعالية التعليم التقليدي, وذلك عندما تكون الوسائل والتقنياتالمتبعة ملائمة لموضوع التعلم نفسه, هذا بالإضافة إلى التفاعل المباشر الذي يحدثبين طالب وآخر، والتغذية المرتدة بين المدرس والمتعلم وبيئةالتعلم. ولهذا كان للتصميم التعليمي أهميته البالغة لأنه يضمن وبشكل كبير في تقديم محتوى تعليمي يساعد على استمرارية اهتمام الطلاب وإثارة دافعيتهم لمواصلة التعليم وعلى العكس من ذلك فان التصميم الغير جيد قد يتسبب بتسرب عدد كبير من الطلاب وبالتالي يؤثر على مخرجات تعلم الطلاب . ( الطاهر , 2006) مفهوم التصميم التعليمي .
يعد التصميم التعليمي إحدى العمليات الرئيسة لتكنولوجيا التعليم، وقد تعددت التعريفات التي تناولته، فهناك من يراه بأنه مدخل منظومى لتخطيط وإنتاج مواد تعليمية فعالة، وآخرون يشيرون إليه على أنه مدخل منظومى لتخطيط وتطوير وتقييم وإدارة العملية التعليمية بفاعلية، وآخرون يشيرون إليه على أنه مجموعة الخطوات والإجراءات المنهجية المنظمة التي يتم خلالها تطبيق المعرفة العلمية في مجال التعلم الإنساني لتحديد الشروط والمواصفات التعليمية الكاملة للمنظومة التعليمية بما تتضمنه من مصادر ومواقف وبرامج ودروس ومقررات، ويتم ذلك على الورق.وقد أشارت جميع التعريفات على أنه عملية تعنى بتحديد الشروط والخصائص والمواصفات التعليمية الكاملة لأحداث التعليم، ومصادره، وعملياته، وذلك من خلال تطبيق مدخل النظم القائم على حل المشكلات والذي يضع في الاعتبار جميع العوامل المؤثرة في فعالية التعليم والتعلم. وتوجد كثير من النماذج التي تناولت تصميم المواد والبرامج التعليمية كما سيرد لاحقاً، ولكنها اختلفت تبعاً لمستوياتها من حيث الشمول والعمق، أو لطبيعة الأهداف ونواتج التعلم المستهدفة، أو لمستوى إتقان تعلمها، فمنها البسيط على مستوى الوحدات التعليمية أو الدروس، ومنها المركب على مستوى المقررات الدراسية، ولا يصلح اختيار نموذج واحد لجميع المراحل التعليمية والمواقف التدريسية، ولكن يتم المفاضلة فيما بينها في ضوء طبيعة مدخلات النظام وما يرجو تحقيقه من أهداف. وبدراسة النماذج المختلفة للتصميم التعليمي نجد أن هذه العملية تتم في ضوء مجموعة من المراحل والتي هي بمثابة خطوات إجرائية رئيسة ومحددة يقوم بها المصمم التعليمي، وقد تتضمن مجموعة من العمليات الفرعية. وإن اختلفت نماذج التصميم التعليمي فى شكلها، إلا أنها تتفق في جوهرها من حيث إتباعها خطوات إجرائية محددة تتمثل في عمليات التحليل، والتصميم والإنتاج، ثم التطبيق فالاستخدام والتقويم. وللتصميم التعليمي ثلاثة أنواع رئيسة هى: نماذج توجيهية وتهدف إلى تحديد ما يجب عمله من إجراءات توجيهية للتوصل إلى منتوجات تعليمية محددة فى ظل شروط تعليمية معينة، ونماذج وصفية وتهدف إلى وصف منتوجات تعليمية حقيقية فى حالة توفر شروط تعليمية محددة مثل نماذج نظريات التعلم، ونماذج إجرائية وتهدف إلى شرح أداء مهمة عملية معينة، وتشتمل على سلسلة متفاعلة من العمليات والإجراءات، ولذلك فكل نماذج التطوير التعليمي تندرج تحت هذا النوع.(عثمان,2009) أهمية التصميم التعليمي . تتمثل أهمية التصميم التعليمي في كونه العامل الحاسم في فاعلية او عدم فاعلية العملية التعليمية باستخدام نظم الوسائل المتعددة فقد أثبتت الدراسات فعالية استخدام نظم الوسائل المتعددة وذلك إذا أُحسن تصميمها وإنتاجها ولكن إذا لم تصمم بطريقة جيدة تراعي المتغيرات والعوامل التربوية والفنية، فلن تقدم الكثير إلى عملية التعلم، بل قد تقلل من جودته وتؤدي إلى آثار سلبية لدى المتعلمين، بل قد يكون التعليم التقليدي أسرع وأكثر فاعلية واقتصاداً من الوسائل التفاعلية رديئة التصميم وهذا ما أدى إلى ذلك إلى الاهتمام بالتصميم الجيد لبرامج الوسائل المتعددة، وتوازى مع هذا الاهتمام اهتمام أكاديمي بدراسة أثر استخدام تلك البرامج بأساليبها المختلفة على عملية التعليم لما لها من أهمية بالغة في تحقيق التعلم الإيجابي ( الطاهر, 2006) فعلى سبيل المثال أكد ( ليكاس , 1991) في دراسته من أن التصميم البصري للشاشة يؤثر على انطباع الدارس نحو البرنامج ومدى فهمه له ورغبته في استخدامه كما إن أماكن وضع النصوص والصور على الشاشة يؤثر في قراءتها وفهمها، فالشكل النهائي لتصميم شاشات الكمبيوتر يمثل العنصر الرئيسي في تكوين البرنامج حيث يتحكم في الحالة الانفعالية للمشاهد وتخلق لديه الانطباع نحو هذا البرنامج ومن ثم نحو المحتوى(المادة العلمية) المقدم من خلال ، و أكد على كتابة الأهداف بصياغة سلوكية وفي تسلسل مناسب، واستخدامها في تصميم قائمة الأوامر، وإعداد الشاشة، ثم اختيار لغة البرمجة المناسبة ونظام التأليف، مع مراعاة استخدام الصور والرسومات التوضيحية مع الصوت لتدعيم الوحدة. كما تؤكد دراسة(محمد عطية خميس,2000) التي هدفت إلى وضع معايير لتصميم نظم الوسائل المتعددة/ الفائقة وإنتاجها، ضمن نتائجها في البند الخاص بتصميم الشاشة وطرق وضع النصوص والصور عليها، ضرورة أن تستخدم الوسائل المتعددة المناسبة، كعناصر أساسية في نقل المحتوى، وبشكل وظيفي ومتكامل مع النصوص، وحسب الحاجة التعليمية إليها. ونستطيع أن نقول إن جميع الدراسات التي تناولت التصميم التعليمي أكدت على ضرورة الاهتمام بتصميم وتنظيم وحدات التعليم بواسطة الكمبيوتر والاهتمام بالتصميم الوظيفي للوحدة المعدة، والموضوعات الفرعية التي سوف تغطيها الوحدة كما أن التصميمات الغير متقنة جعلت عدد من الانتقادات توجه إلى التعلم والتعليم بالوسائط المتعددة , من بين تلك الانتقادات هو انعزاليتها الأمر الذي يتناقض و الأهداف الاجتماعية للتعليم المدرسي ولهذا قدم ( هوبر ) مجموعة من الأفكار للمصمم التعليمي تتمثل في عدداً من النقاط وهي الاعتماد المتبادل و المسؤولية و التفاعل الايجابي ,التدريب ألتشاركي وتطوير العمل الجماعي واستمرار يته . وهذا ما يؤكد على اهمية التصميم ودورة في العملية التعليمية . (انجلين ,جاري . 2004) دور المصمم التعليمي . يطلق على خبير تكنولوجيا التعليم اسم "المصمم التعليمي ، أو "المطور التربوي " ،أ و"أخصائي الوسائل التعليمية " ويقع على عاتقه تحديد أكثر الوسائل التعليمية ملاءمة لتحقيق الأهداف التربوية، وهو يراعي الأسس النفسية والإدراكية ومبادئ التعلم والتعليم عند إجراء التصميم، وتزويد المتعلم بالخبرات التعليمية التي يحتاج إليها وإتاحة المجال لتفاعله مع العملية التعليمية ، فضلاً عن مراعاة التوازن بين التعليم بالعرض وتقديم المعلومات الجاهزة، وإخبار الطلاب بكل ما يحتاجون إليه، وبين التعلم بالبحث عن المعلومات. ويقوم خبير تكنولوجيا التعليم أو المصمم التعليمي بتقسيم المادة العلمية أو المحتوى العلمي الى موضوعات أو وحدات صغيرة، وتحديد الأسلوب اللغوي المناسب لتقديم المادة العلمية وعرضها (أسلوب التحاور مع الطالب عند عرض المعلومات وتقديمها)، وتقديم الأنشطة التي تؤدي الى التفاعل الايجابي للطالب مع النظام التعليمي، وتحديد وصياغة الأنشطة التي تمكن المتعلم من التقويم الذاتي لتعلمه. ويتعاون خبير المحتوى مع خبير تكنولوجيا التعليم في أداء المهام المتعلقة بتقسيم المحتوى وتحديد الأنشطة، وتحديد الأسلوب الملائم للعرض.( بامفلح , 2009) المصمم التعليمي و التغذية الراجعة . ينظر المصمم التعليمي إلى التغذية الراجعة على إنها فرصة لتعزيز أو تعميق أو توضيح التعلم . وكثيراً ما تأخذ التغذية الراجعة في بيئات الوسائط المتعددة التو صيفية صيغة كشف الأخطاء و تصحيحها . ولان مخرجات التعليم و التعلم في هذه البيئات هي مخرجات محددة سابقاً فمن المفضل أن توجه التغذية الراجعة الخاصة بأداء المتعلم نحو المخرجات المقصودة . أما في بيئات الوسائط المتعددة التعاونية , فإن التغذية الراجعة تتميز بأنها تفاوضية فالمتعلمون يحددون الاتجاهات ويحددون اختياراتهم . ويمكننا القول بأنه كثيراً ما توفر التغذية الراجعة وجهة نظر إدراكية عليا للمتعلم , أي استجابة ذكية لأفعال المتعلم وتحديد مقاصده . |
مآعاد بدرريٌ
قآلهآ « إحَسآاسّ فَنآنْ » وَ آليوَمَ أغنيَهآ..وبيً نبضً [ حآايرَ ] ،! إلىَ.. متىً..وَ أحلآمنآ مآلهآ / أوَطآإنً ..؟! وَ إلىَ متىَ ( نصبرَ) وً هـ/ آلوَقتً جآإيرً ! |
06-Jan-2011, 07:00 PM | #209 |
عضو مميز
|
رد: ع ــــــــــــالمـــــي انــاـا ...
تابع ومن النقاط المهمة في التغذية الراجعة والتي يجب أن يهتم بها المصمم التعليمي بشكل خاص , هي أن التغذية الراجعة يمكن تقديمها على هيئة صوت أو رسوم بيانية أو صور متحركة , وليس فقط نصوص وعلى الرغم من انه لا يهم أي نوع من مزيج الصور تستخدم في اغلب الحالات , إلا انه من المفيد استخدام أنوع متعددة لدعم الاهتمام . (انجلين ,جاري . 2004) محاور التصميم التعليمي و الوسائط المتعددة في العملية التعليمية . بينت الدراسات المختلفة أن الإنسان يستطيع أن يتذكر 20% مما يسمعه، ويتذكر 40 % مما يسمعه ويراه، أما إن سمع ورأى وعمل فان هذه النسبة ترتفع إلى حوالي 70%. بينما تزداد هذه النسبة في حالة تفاعل الإنسان مع ما يتعلمه من خلال هذه الطرق (تراسي Traci ،2001). ومن أجل تحسين فعالية العملية التعليمية تم تطوير العديد من الأدوات المختلفة المستخدمة في إيصال المعلومات للمتعلمين. هذه الأدوات تنوعت وتطورت على مر العصور، وأهم هذه الأدوات هي تلك الأدوات المستخدمة في تقنيات عرض الصوت والصورة والنص والأفلام والتي تعرف بالوسائط المتعددة. كما وأحدث وجود الحاسب ثورة نوعية في القدرة على التعامل مع هذه التقنيات. وتم إنتاج برامج عديدة لتسهيل القدرة على استخدام هذه الوسائل. وتزداد أهمية الحاسب في قدرة عتاده (من معالجات وذاكرة وأقراص صلبة وأقراص مدمجة ورقمية) على تخزين ومعالجة واسترجاع تقنيات عرض الصوت والصورة والنص والأفلام بشكل سريع وممتع الأمر الذي يزيد من متعة التعامل مع هذه التقنيات. بالإضافة إلى الميزات التي تحتويها هذه التقنيات كالسرعة و الأمان و الخصوصية و قلة التكلفة النسبية للمستخدمين بالإضافة إلى المتعة في الاستخدام. وتستخدم أدوات وتقنيات تعدد الوسائط في العملية التعليمية بطرق ومحاور مختلفة يمكن تلخيصها في النقاط التالية: السرد باستخدام وتيرة خطية لعرض وسرد المعلومات مثل عرض القصص والروايات التاريخية. السرد باستخدام الوصلات التشعبية وبشكل غير خطي وتستعمل هذه الطريقة في الإنترنت وفي برامج المساعدة. و يمكن إدخال وصلات تشعبية للألعاب والصور والأفلام خلال عملية عرض المادة التعليمية. الاستكشاف الموجه بحيث يتم عرض المعلومات بناءا على استجابة وردود فعل ورغبة المستخدم. هذه الطريقة ممتعة ولكن تحتاج إلى جهد كبير في إنتاجها وتطبيقها. وطبعا يمكن إدخال الألعاب والصور والأفلام خلال عملية عرض المادة التعليمية. الاتصال مع الآخرين من خلال البريد الإلكتروني واللوحات الإلكترونية. ويمكن استخدام أدوات وتقنيات تعدد الوسائط في العملية التعليمية وذلك بتطبيق هذه الأدوات على نماذج النظرية التعليمية. وباستخدام هذه الأدوات في النموذج الموضوعي تظهر هناك بعض المشاكل وخاصة أن هذا النموذج يعتمد على طريقة عرض المعرفة والتي عادة ما تتم من قبل مدرسيين لديهم خبره في موضوع ما. وعليه فإن ذلك يقلل من قدرة المتعلم على التحكم بطريقة عرض المعلومات. وبالرغم من أن هذه الطريقة يمكن استخدامها في تطوير المهارات الأساسية لدى المتعلمين إلا إنها تفتقر إلى التمييز بين القدرات الفردية للمتعلمين وهذا يؤدي إلى انعدام القدرة على التفكير وتطوير إمكاناتهم المستقبلية للتعليم. أما في حالة استخدام هذه الطرائق الحديثة في النموذج الاستدلالي، فإن فعالية هذه الأدوات تظهر بشكل جلي، ويمكن بناء القدرات الشخصية والفردية للمتعلمين حسب قدراتهم واهتماماتهم المعرفية. ويمكن استكشاف المعلومات من خلال الوصلات التشعبية للمواضيع المختلفة المترابطة مع بعضها بناءا على رغبة المتعلم. ولكن يجب وضع نقاط مرجعية لجعل المتعلم قادرا على معرفة أين يذهب وأين يكون في كل مرحلة ينتقل إليها خلال عملية الاستكشاف. وتزداد أهمية تكنولوجيا التعليم والوسائط المتعددة في تعزيز أهمية التواصل بين المدرسين والطلبة وكذلك الطلبة مع بعضهم البعض الأمر الذي يزيد من قدرة المتعلمين على العمل الجماعي الموجه من قبل مشرفين متخصصين. ولا ننسى أهمية وجود الإنترنت كمصدر مهم للمعلومات حيث يمكن دائما الرجوع إلى المراجع و المصادر المختلفة للمعلومات الحديثة من خلال القدرة على ربطها في المنتج التعليمي الجديد. الأمر الذي يجعل حداثة و توفر المعلومة لدى المستخدمين أمرا في غاية السهولة. ( العتيبي, عيد.2009 ) ويمكن تلخيص أهمية استخدام الوسائط المتعددة في العملية التعليمية بالنقاط التالية: تسهيل العملية التعليمية وعملية عرض المادة المطلوبة بالإضافة إلى زيادة معدل المادة المعروضة. يمكن استخدامها لإنتاج المواد التعليمية بنماذج مختلفة مما يثري الطرق المستخدمة في عرض المادة التعليمية المطلوبة. تحفيز الطلبة على التفاعل بشكل أكبر مع المادة التعليمية وعلى إمكانية العمل الجماعي. تسهل عمل المشاريع التي يصعب عملها يدويا وذلك باستخدام طرق المحاكاة في الحاسب. يمكن عرض القصص والأفلام الأمر الذي يزيد من استيعاب الطلبة للمواضيع المطروحة. إمكانية استخدام الإنترنت بشكل فعال من خلال الوصلات التشعبية. لكن يجب التذكر أن استخدام تعدد الوسائط بشكل عشوائي قد يجعل منها وسيلة لإضاعة الوقت و الجهد دون الخروج بالفائدة التعليمية المرجوة. كذلك يجب الحذر من وجود الوصلات التشعبية غير المتوافقة و التي قد تؤدي إلى ضياع الطالب في ثنايا المواضيع المطروحة وغير المهمة وخاصة في حالة وجود وصلات تشعبية إلى الشبكة العنكبوتية .( المرجع السابق) العناصر الأساسية للوسائط المتعددة المستخدمة في التصميم التعليمي: تتلخص عناصر الوسائط المتعددة المستخدمة في التصميم التعليمي بعنصرين هي : العناصر البرمجية والعناصر المادية . عناصر برمجية مثل: · برامج التأليف الإبداعية مثل برامج Toolbook, Director. · برامج الرسم وتحرير الصور. · برامج الرسوم المتحركة و إنتاج و تحرير الأفلام. · برامج تسجيل وتحرير الأصوات. · برامج المحاكاة وبرامج إنتاج البيانات. · بعض لغات البرمجة إن أمكن. عناصر مادية مثل: · جهاز حاسب متطور يستخدم في عملية الإنتاج للبرامج التعليمية يستخدم نظام تشغيل حديث. · أجهزة حاسب بمواصفات حديثة تستخدم في عملية عرض المنتج للطلبة و المستخدمين. · كاميرات تصوير عادية ورقمية. · ماسحات ضوئية. · مشغلات أقراص مدمجة ومضغوطة قابلة للقراءة والكتابة. · معدات وميكرفونات صوتية وغرف صوت معزولة. · طابعات ومعدات أخرى. ويمكن لشخص لديه معرفة جيدة بمعدات وبرمجيات الحاسب إتقان هذه العناصر بشكل جيد وخلال فترة زمنية معقولة. بينما يحتاج شخص عادي إلى فترات زمنية طويلة لإتقان هذه العناصر مع العلم أنه يمكن للعديد من الأشخاص فهم آلية عمل وكيفية استخدام هذه العناصر من خلال الممارسة لفترات زمنية معقولة. وتكمن المشكلة في سرعة تطور هذه العناصر بالإضافة إلى ظهور عناصر جديدة يوميا مما يتوجب على مستخدميها متابعة هذه التطورات التكنولوجية بشكل مستمر. .( رضوان وآخرون , 2008) |
مآعاد بدرريٌ
قآلهآ « إحَسآاسّ فَنآنْ » وَ آليوَمَ أغنيَهآ..وبيً نبضً [ حآايرَ ] ،! إلىَ.. متىً..وَ أحلآمنآ مآلهآ / أوَطآإنً ..؟! وَ إلىَ متىَ ( نصبرَ) وً هـ/ آلوَقتً جآإيرً ! |
06-Jan-2011, 07:01 PM | #210 |
عضو مميز
|
رد: ع ــــــــــــالمـــــي انــاـا ...
تابع التصميم التعليمي و إنتاج المناهج باستخدام تعدد الوسائط: (يمكن للمسئولين والتربويين عن إنتاج المناهج التعليمية استخدام الوسائط المتعددة في عملية إنتاج المناهج التعليمية وذلك إما في مرحلة التأليف أو في مرحلة ما بعد الانتهاء من التأليف. ففي حالة اختيار استخدام الطريقة الأولى فان ذلك يلقي عبئا كبيرا على عاتق المشرفين والمؤلفين لمنهاج ما. وذلك لما تحتاجه هذه الطريقة من تعاون طويل الأمد بين الأفراد المسؤولين عن استخدام وتصميم وبرمجة الوسائط وبين المؤلفين والمشرفين التربويين. وذلك يتطلب درجة عالية من التنسيق والإدارة بين الفريقين. لكن مما لا شك فيه أنه عند تأليف مادة تعليمية باستخدام تعدد الوسائط و بالرغم من الوقت والجهد الكبيرين المستهلكين في هذه الطريقة إلا أن كفاءة المنتج النوعية من الممكن أن تكون مميزة. وهذه الطريقة بالتأكيد ليست بالأمر السهل وتحتاج إلى وجود خبرات تربوية هندسية و إدارية على مستوى واسع. وتقع مسؤولية إنتاج المناهج بهذه الطريقة على المؤسسات والوزارات ذات العلاقة. أما في حالة وجود المادة التعليمية مؤلفة وجاهزة ولا ينقصها سوى إعادة هيكلة وتشكيل و إنتاج باستخدام تعدد الوسائط فإنها تحتاج إلى جهد أقل. وتزداد كفاءة هذه الطريقة في حالة معرفة المؤلفين والتربويين الحد الأدنى عن التقنيات الحديثة المستخدمة في العملية التعليمية. وتكمن أهمية هذه الطريقة في تقليل مسؤولية الأشخاص المشاركين في إنتاج المناهج التعليمية مع ضرورة وجود مشرفين تربويين على الأشخاص المسؤولين عن استخدام وتصميم وبرمجة الوسائط المتعددة. ومن الواضح أن دور ومسؤولية المؤسسات والوزارات ذات العلاقة تكون اقل منها في الطريقة الأولى. ويمكن أن يقتصر دور هذه المؤسسات على الدعم والأشراف العام ووضع الأهداف والسياسات والتقييم لأولئك الذين يقومون بعملية إعادة تشكيل المناهج التعليمية. و يكون دور المشاركين في هذه الطريقة مركزا على عملية الإنتاج باستخدام تعدد الوسائط فقط. وبشكل عام فان عملية إنتاج المادة التعليمية باستخدام تعدد الوسائط تمر بعدة خطوات يمكن تلخيصها على النحو التالي: 1- التخطيط لعملية التطوير، وتشمل هذه المرحلة: · التفكير والتحليل قبل عملية الإنتاج. · العناصر الأساسية التي يجب تطويرها. · الفئة المستهدفة التي سوف تستخدم المنتج المطور. · المعدات المستخدمة من عتاد مادي وبرمجي. · المحتوى من صور ونصوص وأفلام وصوت ورسومات متحركة وغير متحركة. · واجهة المنتج وكيفية تعامل الفئة المستهدفة مع المنتج. · المصادر المتوفرة لعملية التطوير. 2- تجميع العناصر للمنتج النهائي وتكون هذه العملية سهلة نوعا ما إذا كانت عملية التخطيط المسبقة قد تمت بشكل ناجح. وقد تحتاج هذه العملية لإعادة التخطيط والتفكير لعدة مرات. 3- مرحلة التصميم والإنتاج للعناصر ( التنفيذ الحقيقي للمنتج) وتشمل: · تصميم واجهة العرض بما تحتويه من تصميم وعناصر مرئية وتوازن في عملية التركيب ووضع هيكلية كاملة للمنتج. · الثبات على قوام واحد في عرض وتصميم القوائم والمعلومات. · وضع المحتوى داخل الهيكلية المصممة. وتحتاج هذه الخطوة إلى الجل الأعظم من الوقت علما بان وجود المعلومات والصور والنصوص المؤلفة مسبقا يساعد وبشكل كبير على تنفيذ هذه الخطوة. ويمكن الاستفادة هنا من منتجات وعناصر تم تصميمها مسبقا في منتجات متشابه ويمكن تكوين قاعدة بيانات للعناصر المستخدمة لتساعد في استخدامها في منتجات أخرى لاحقا. · استخدام البرامج والأدوات لإنشاء الصور والحركات والأفلام والرسومات التوضيحية والنصوص الصوتية وربطها بشكل فني مع باقي العناصر لتحقيق الهدف المرجو من المنتج. ويلعب المشرفون التربويون والمؤلفون دورا هاما في مراقبة ما يتم تصميمه وطريقة عرضه من قبل فنيي ومبرمجي الوسائط المتعددة للتأكد من خدمة الأهداف التعليمية للمنتج. 4- فحص المنتج وضبطه. وتتم عملية الفحص لكل من المحتوى التعليمي والوظيفي للبرنامج للتأكد من خلوه من الأخطاء الفنية أو آية أخطاء في المحتوى أو طريقة العرض و تتم مراحل الفحص والتصحيح على المستوى الداخلي للمنتجين والمشرفين المشاركين في عملية التصميم والتنفيذ. والمستوى الخارجي لبعض الفئات المستهدفة لاستخدام المنتج أو مشرفين وفنين آخرين. ويمكن عمل عروض تجريبية على مراحل مختلفة و مستخدمين مختلفين للتأكد من تحقيق الهداف المطلوبة. 5- عمل المنتج النهائي . بعد ذلك يمكن عمل المنتج النهائي و إخراجه بالشكل المطلوب مثل وضعه على قرص مدمج أو على الإنترنت أو على الشبكة الداخلية للمدرسة أو الجامعة. ومن خلال الخطوات السابقة يمكن تحديد المسؤوليات والمتطلبات لكل من المشاركين في عملية الإنتاج. حيث يلعب الأشخاص المسؤولين عن تصميم وبرمجة تعدد الوسائط دورا مهما في متابعة التطورات الفنية للبرامج والمعدات المستخدمة وكيفية تشغيلها واستخدامها لتخدم عملية إخراج المنتج ليحقق المتطلبات التي تم وضعها في عملية التخطيط لتطوير المنتج. أما المشرفون التربويون فعليهم التأكد من عدم فقدان المحتوى للأهداف التعليمية الأساسية المطلوبة خلال عملية إعادة هيكلة المنتج بشكله الجديد. أما مسؤولية فحص المنتج فتقع على عاتق الطرفين. ومن الواضح هنا أنه يمكن للمشرفين التربويين والمؤلفين أن يتعلموا تقنيات تعدد الوسائط والقيام بعملية الإنتاج بأنفسهم. لكن وبالرغم من الفوائد التي يمكن أن نجنيها من هذه الطريقة إلا أنها تحتاج إلى وقت وجهد كبيرين من المشرفين الأمر الذي قد يفقدهم التركيز في مهامهم الرئيسية لفترة من الزمن قد تطول لعدة سنوات. بينما تستغرق عملية تدريب أشخاص فنيين على تقنيات تعدد الوسائط فترات أقل نسبيا وبكفاءة نوعية أفضل. وتكون قدرة هؤلاء الفنيين على متابعة الجديد في تقنيات تعدد الوسائط أسهل و أسرع من قدرة المشرفين التربويين والمؤلفين على ذلك. ويمكن الاستفادة من خبرات فنيي تعدد الوسائط في إنتاج مواد ومناهج تعليمية لمستويات مختلفة بالتعاون مع المشرفين التربويين والمؤلفين لتلك المستويات. وغالبا لا يمكن الاستفادة من خبرات المشرفين التربويين والمؤلفين في تعد الوسائط في إنتاج مواد ومناهج تعليمية لمستويات غير التي يعرفونها). ( رضوان وآخرون , 2008) مهارات و متطلبات تصميم وتطوير الدروس عن بعد : (لقد أدى وجود وتطور الشبكة العنكبوتيةوالـمتصفحاتإلى جعل الإنترنت البيئة الأكثر سهولة للاستعمالبالنسبة لـلمتعلمين لما توفره شبكة الويبمن فرص مثيرة للتعليم والتعلّم عن بعد، فيمكن استخدامها من قبل المدرس عن بعد لتصميمالدروس، بالإضافة إلى ذلك فإن شبكة الويب تقوم بربط الطالب بقائمة من قوائمالنقاشات أو قوائم التوزيع. لذا فإن القائمينعلى التدريس عن بعد والذين هم مستعدون لتطوير التواجد على الشبكة, يلزمهم زيادةمهاراتهم في الآتي : •في البداية عليهم الاعتماد على برنامج الووردأو ما يعرف بمعالج النصوص Microsoft Word وذلك في تصميم الدروس، لفهم تقنياتالتصميم، ثم فيما بعد الانتقال لاحقا لاستخدام برامج أكثر احترافية كـ : FrontPage2000 ، أوغيره. • الاستفادة من المعلومات التي تم تطويرهامسبقاً من أجل إنجاز دروس جديدة، لمعرفة ماذا أنتج الآخرون في ذلك ومن ثم العمل علىالتطوير. •العمل على وجود قائمة المحتويات الرئيسية التي يجب أن تنقل المتصفح إلى عدد من الصفحات القصيرة، وبخاصة في الحالات التي تطول فيها المعلومات في صفحة ما، الأمر الذي يتمكن الطالب معه من الانتقال إلى المعلومات المحددة حسب حاجته. •عدم الإفراط في الاستعمال غير الضروري لرسومات البيانية الكبيرة الحجم أو إضافة مقاطع مرئية (فيديو) أو صوتية غير ملائمة للعرض، فالصفحات التي يحتاج تنزيلها إلى وقت طويل تؤدي إلى ملل الطلبة ، المتعلمين أو المتدربين وقد تضطرهم في بعض الأحيان إلى التراجع. •الحرص على زيادة أو تغيير المعلومات حسب الحاجة مع مراعاة أهمية التوقيت الزمني، والتأكد بشكل دوري من استمرارية الموقع ومفاتيحه الرئيسة. •تقديم معلومات الالكترونية وبشكل كامل عن الدرس، أهداف ومراجعه و كذا التدريبات أو التمارين الضرورية. •ضرورة توفير قنوات الاتصال المناسبة المكتوبة، أو المسموعة أو المرئية كالبريد إلكتروني العادي (@) و wimba لاستعمالها للتبليغ عن وجود مشاكل أو التزود بمعلومات حول الدروس, ويستحسن العمل على تكوين مجموعات نقاش ليتمكن المتعلم والمتدرب من الاتصال ببعضهم البعض لتبادل المعلومات عند الحاجة . •مطالبة المتعلم بالقيام بواجبات ووظائف منزلية homework وإرسالها إلكترونياً, وكذلك بتقديم حلول قصيرة للتوجيه والمساعدة على الحل (Solution). •يمكن كذلك عرض وتغطية المادة كصفحة على الشبكة, أو كملف قابل للتنزيل وبأشكال مختلفة. •يستحسن وضع قائمة إلكترونية بالمراجع الممكنة والمكملة للدرس، بالإضافة إلى ذلك, توفير الربط مع صفحات أخرى تغطي معلومات عن الموضوع, وكذلك مع الحلقات الدراسية المشابهة التي قد تكون أيضاً متوفرة على الـشبكة أو مع المكتبة الجامعية, كل هذا من شأنه مساعدة الطالب على فهم وإدراك الحلقة الدراسية). (صفاء.2009) |
مآعاد بدرريٌ
قآلهآ « إحَسآاسّ فَنآنْ » وَ آليوَمَ أغنيَهآ..وبيً نبضً [ حآايرَ ] ،! إلىَ.. متىً..وَ أحلآمنآ مآلهآ / أوَطآإنً ..؟! وَ إلىَ متىَ ( نصبرَ) وً هـ/ آلوَقتً جآإيرً ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مدونه اعجبتني / الشيهانه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 29 ( الأعضاء 0 والزوار 29) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 95 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|