بصمة الفكر على أختيار العقل

أربع صفاتٍ نادره كلهن فيك /// المال والأخلاق والعلم والزين
المتعمق

قال علي رضي الله عنه:

رحم الله عبدا جعل الصبر رغبة حياته ، والتقى عدة وفاته ، يكتفي باقل مما يعلم
، يظهر دون مايكتم ، لزم الطريقة الغراء ، والمحجة البيضاء ، واغتنم المنهل ، وتزود من العمل ، وبادر الأجل.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده

أن ذكرى اليوم الوطني مناسبة غالية على الجميع ولكن لايعرف قيمة غلاها وقمة السعادة بها إلا من يعرفون أسرارها ويدركون أبعادها .

فهي نقطة وضعت بين كلام قبيح كتب بالأحمر وبين كلام جميل كتب بالأخضر

وهذه النقطة وضعها أحد أبطال العالم وأساطيرها ، فهو : مؤسس الدولة السعودية الثالثة / الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن بن تركي الفيصل آل سعود ، موحد هذا الوطن

بل أعتبره العقلاء والمفكرين أنه معجزة القرن ,فكيف يستطيع رجل على الهجن والخيل أن يوحد دولة شاسعة المساحة لايصل من شمالها إلى جنوبها بأقل من شهرين بالإضافة إلى العداوة بين سكانها واستمرار القتل والنهب والظلم والظلال والبدع وغيرها ..

ولكن ماجعله يستطيع ذلك بعد توفيق الله عز وجل

هو صلاح نيته من بدايته فهو يريد أستعادة وطن وقيام دين , فكان لايهاب متواصل الهمم ،مكثر في الحق أمله ويطلب من الخيرات أعلاها ، يقاتل بعدالة الإسلام فلا يقتل من يريد السلام يدعوا للحق فمن رأى عدله وصدقه أعلن معه النظمام ، فظل اليوم الوطني هو شاهد على تلك الذكرى التي تذكرنا في الأنتقال من : الخوف إلى الأمن ،ومن الظلم إلى العدل ’ومن ندرة العيش إلى رغد العيش، ومن العداوة والبغضاء إلى الأخوة والمحبة ،

ومن الجهل والبدع إلى نور العلم والدين ، ومن التفكك إلى الترابط ،ومن الصحراء القاحلة المظلة الموحشة إلى المدن المنورة بالأنس والتقدم والمزهر.

وكيف كان الوضع الأمني والأجتماعي والقتصادي قبل وبعد التوحيد؟

وماهو الفرق بين العيش في زمن أجدادنا ومانعيشه الآن ؟

فكان هذا الوطن قبل التوحيد شبيه مجمع سكني تجاري لا يوجد فيه خدمات وخاصة الكهرباء

فكان القوي يقتل ويظلم الضعيف والليل فيه قتل ونهب وبدع وظلامه مخيف ،

فكان المؤسس ذلك الرجل الذي جمع الناس ووزع الغرف وعرف كل أناس مسكنهم فوضع بكل غرفة مكيف وثلاجة وقبل المساء كان التوحيد(اليوم الوطني) هو الكهرباء الذي أضاء المكان

فوضع بعده الأمن وأقام العدل وبنى المدرسة والمستشفى وامن الماء والغذاء وحماية الرحلات وقوافل الحجاج للمقدسات ،فتواصل العطاء ،ووجد الولاء ،واستمر على ذلك من بعده الأبناء ولهم الولاء .

فيامن تريدون العبث بأمن وخيرات هذا الوطن ولا تريدون الولاء :

فلا تستخدموا الكهرباء في منازلكم ،ولاتذهبوا للمشفى إذا مرضتم ولاتمشوا مع طرقة ولاتذهبو اللأمن إذا خفتم فكل ذلك من خيرات هذا الوطن فلا تستخدموها إذا استطعتم ولن تحصلوا على ماتريدون ولو استطعتم .

فهذا اليوم الوطني ذكرى بالوضع قبل الأمن والحكم ،تذكركم ،ومن الرجوع إلى ماقبله تحذركم

وبما حصل بعد التوحيد من أمن وأمان ورغد العيش تعلمكم فلعل هذه الذكرى لصواب الحق ترجعكم .

فلحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات ، وتدوم بفضله ومنته العطايا والمكرمات ، المتفضل على عباده بكل خير ، وأصلي واسلم على هادي البشريه إلى سواء السبيل ، وخير دليل،سيدنا محمد

وعلى آله وصحبه الأبرار .

هذه الموضوع : كنت أريد أن أكمله وأشارك فيه ولكن حالت ضروفي الخاصة دون ذلك.

بقلم / المتعمق

**************************

موضوووع من ارقى المواضيع أخي المتعمق لو عطيتني خبرعنة كان انتظرتك

ويستاااااهل الفوز بجداارة

لكن خيرهااا بغيرهااا

واعتذر عن دخوولي مدونتك

لكن حبيت اسجل اعجااابي في موضووعك

وفي مدونتك

اختكـ /النجلاء

يامغردة وحدها يا نخبة النخبة /// ياللي تشرف أخوها لا تعزوابها
ياكثر عشاقها واغار ابى الصحبة///عساي واحد من اللي حازو أعجابها
المتعمق

أعتذر عن غيابي ياأحبابي وبلسم صوابي يعلم الله أن الكم في قلبي محبة ومعزة وأحترام ووفاء ...
.................................................. .................................................. ................
سايكون الغياب المتواصل على وشك النتهاء بإذن الله ...
.................................................. .................................................. .....
شكرا من أعماق قلبي الكل من يدخل هذه المدونة حتى في غيابي فهذا دليل على محبتي عنده ورضاه عما أكتب فيها
.................................................. .................................................. ....................................
أختي العزيزة المراقبة / النجلا
دخولك :يسرني
وإشادتك بموضوعي :أسعدني و يحفزني
والمشاركة بمسابقة الوطن تشرفني ، ولكن الضروف حالت ذلك ،
فشكري وتقديري لك على ماتبذلينه من جهود تميزك عن غيرك في هذا الصرح الشامخ .

سارة مول ..........
أربع فتاياتٍ على باب سارة
موقفات مع أمهن يا حلاهن
منقبات مؤدبات وشطارة
الله يكافيهن نظر من نظرهن
راع الهواء مايقدرا أعتبارة
ما ذاقن اللي ذاق وإلا يتغطن
حاولت اصد وقلت ماهي خسارة
نظره سريعة كلهن يستحقن

المتعمق

مساء المطر والهمس بين الأحبه // ومساء الفرح ومعانق العود طفله
فنجان شعر الكل من مر اصبه // وأخص به مفتاح قلبي وقفله
المتعمق