الظاهرة الغريبة المسماه بالعرب

ابوعلي حياك الله واللهم امين

فيلسوف الرياض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة اشكر لك التوضيح وانا اقف على حد الخطوط الحمراء
التي لايجب على المسلم اللبيب تعديها ، وانت اعلم بفحو قصدي
لان سعة اطلاعك على مجريات الاحداث اليومية بأمعان يخول
لك فهم ما اريد تقبل اعجابي فيك والله يحفظكم

نذهب الى الهياط كما نسميه تجد شاعر يرفع في قبيلته وكانه حكمت البشرية ووشاعر اخر يلعب المحاورة مع اخر ويقول لو الملك يسمح لنا لانحرر فلسطين ههههههههههههههههههه(شكله حمسته الصفوف) طبعا ليس لوحده بل معه قبيلته , فعلا الشعراء يقولون مالا يفعلون .


أخوي موضوعك جميل وأعجبني وأنا معاك في كل كلمة .. لكن أخالفك في نقطة معينة فأسمحلي ..

نعم أنا معاك في ناس يستغلون الشعر في الهياط والسب والمعايير إلخ ...

لكن لا تعم جميع الشعراء بهذا القول .. والرسول قال وإن من الشعر لحكمة ..

لا ننسى الشعر في الدفاع عن الرسول صلى الله علية وسلم وعن اصحابة

ولا ننسى حسان بن ثابت شاعر الرسول صلى الله علية وسلم

ولا ننسى قصيدة خلف بن هذال في حرب الخليج التي رفعت من معنويات الجنود ..


يا لله بمانك من النكبات تامنا
والدار بحماك تمنها وتامنها

لأوامر القائد الا على تمثلنا
أرواحنا في سبيل الله نعربنها

بقيادة الفهد شلنا الصوت وأذنا
على المنابر تلج ابنا مآذنها

وإن كان صاح الفهد صاحت قبايلنا
بالصيحة اللي جميع الكون يذعنها

صيحة ندى والفدا فن ولنا فنا
فينا فنون المعارك ونتفننها

وإليا نخانا ولي العهد ثمنا
النخوة اللي على الوقفة نثمنه


والقصيدة أطول من ذلك واعذرني على الأطاله وشاااكر لك ..

جابر حياك الله

الحب فوق القانون


اهلا وسهلا وشاكر مرورك

قال الرسول صلى الله عليه وسلم (بدأ الإسلام غريبًا، وسيعود غريبًا كما بدأ، فطوبى للغرباء".)


وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي .
وهذا الحديث أيضا يقتضي خبرا وإرشادا .
أما الخبر ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين والمساعد




فيلسوف الرياض
تقبل مروري

حياك الله يابو تركي