مملكة حروفي . . !

​االوجع أن تقبّل جبين ميت ..
كان يوما يضحك ويسمر معك
تتعلق به بشده ويخيل إليك
من فرط الححزن أنه يبتسم

الحزن القديم الذي تركناهَہ
ومآ أعطيناهہ حقه لآ يموُت ،
يترهل ثم يسكننا على هيئة شيخ مقهور
لذلك تبدو وجوه البعض
فجأة ! أكبر من أعمارهم

أنا لا أريد عليكِ فرض موآقفي . .
إن كان يعجبكِ الكلام .. تكلمي !
أو كنتِ ترتاحين في شتمي , إشتمي
فالحب بالإكراهِ , ليسَ هوايتي

دفنٺ مفاتيح ﺎحلامھاا في ﺎلرمل
و مضٺ ﺎلى غير رجعھ 

سأكون جميلڳ في الخمسين
وستكونُي فتاتيَ الجميله في الستين
لن يشيب الحُب بيننا و إن غطى
علينا البياض

لستُ أمامك ولا انت بِجواري ، وفي صباحي لا أقابلك وفي مسائي لا تحضُر ولا نتقابل أبدًا بأي مكان ، إذًا لِما تسكُن أفكاري وتأتي لِأحلامي

كل حاجـه تهون الا طريق الضياع !
سالكه ما سلم لو خفف - سرعته

ولو دموع اللقاء تشبه دموع الوداع
ما تشوف الموّدع توجعه دمعتـه