خـيمة مـــنتدآنآ ~{ حيآاآاآاآاآاآكم آللهـ ..،

فِ الشِتاء ألعقُ أصَابعُ الذِكرى ,


لِ أسَتلذْ بِ نَكهةُ الدِفءْ التي عَلقتْ بي بَعد رَحيِلهمْ ,


وَ .... فِ الشِتاء أيضاً ألتفُ حَولَ نفسي كَفراشةٍ لَمْ تَكبرُ بعد


لِ أسَتعيد ماضِي طُفولتي بِأحَضانُ أمي وَ في قَلبُ مِعطفُ أبي ,


وَ ... فِ ذَات الشِتاءْ أسَتمعُ لِ أُغنيةٍ


كُنا نتدثَرُها لِ تُصبح أشَواقُنا دَافئةٌ


وَ .... أما فِ أواخرُ الشِتاء ,


كُنا نَلهو بِقُربِ تِلالُ الأصدِقاءْ لِنرقصُ وَجعاً


عَلى شِتاءٌ جَمدَّ أطرافُنا بِغيابُهمْ


وَ تكاثُرتْ ذَراتُ الحَنينْ فِ أرواحُنا الثَكلى بِ فُراقهمْ ,

..،

<<
حكيمـــ تعال تقهوى اشرب الفنجان كود تدفى ....

يسلمو جيبي لي التمر أتجدع (أكل)ههههههههههه

مرت 7 أعوام ،، منذ رأيت وطني متشحاً بوشاح الشتاء ،،

ذكراي عن آخر شتاء هناك بآهتة للغاية ،،

أُدخِلها كل عام غرفة الإنعاش خوفاً من أن تنزلق من ذاكرتي فـ تختفي ..!

الأرصفة المبتلة ،،

صوت أقدام المارة تغوص في بقايا المطر على قارعة الطريق ،،

الصبية المختفين تحت أكوام الملابس ،،

وأولئك الذين يركضون بسرعة فائقة خوفاً من أن تستهدفهم السماء بإحدى قطرات المطر ،،

و

أنا

أحمل حقيبتي ،، وأخفي وجهي الصغير في أطراف كنزتي القرمزية ,,

وأتساءل ،،

لماذا يخشون المطر ..!!!

أجلس قرب نافذتي ..
تفصلني عن ملاكي المسافات ..
و يفصلني عن حبات المطر .. زجاج نافذه ..
لا أستطيع أن أصل إلى ملاكي ..
و لا أستطيع أن أصل إلى حبات المطر ..
مفارقه عجيبه هي .. !!



أعشق المطر.. و أعشق ملاكي أكثر ..
بربك يا دهر .. قل لي .. هل قدري أن أبتعد عمن أعشق !؟
عذابات جمّة تكمن وراء إجابتك يا دهر مهما كانت ..
احتفظ بصمتك و لا تبح لي ..
و سأحتفظ بصمتي و صبري و ولهي و دلهي ..
و سأتدفأ في شتاءات حياتي .. على نور أمل ..
قد قتلَ أحدَ أبنائه ملاكيَ اللحظه ..

فلتطبق الجفون .. و لتتنحى الطيور ..
مسيرة الغربان بدأت .. و أصواتها علت ..
و عصفور حبي .. لاذ إلى قلبي ..
فقط طعنه قلب ملاكي .. طعنه .. !

,,

<<

ابشر هذا الرطب هههههه تفضل هالتمر

ياحلو براد الصبح وطلالة الشمس منظر عجيب

فعلاُ عجيب وروعهـ بقوووهــ،،
ياهـ ودي اشوف شروق الشمس اليوم وانا براس ضلع هههههه ،،،