مسڪَيينُ الليٌ مآإ عندهّ » [ آنآ إ أ] «

حينمَا نسْلِكُ دَرْبَ التفتِيشِ عنِ السعَادَةِ .. نبحَثُ عَنها فِي وَجُوهِ العابرين ..
نُفتّشُ عنها في أرصِفَةِ الحياةِ .. نتسوّلُها من أيدِي المارّة ..
قد نرضَخُ لاستِنجادِهَا من الآخرِين في لحظَاتِ الضَعْفِ ..
فنرَىَ أ نّهُم بأمسّ الحاجَةِ إليهَا ..
نتقاسَمُها معهُم بإيثَارٍ .. نبلّها بِدمُوعِ الفرحِ ونلتَهِما التهاماً ..
ما أشهَىَ السعَادَة .. ولكنّنا ضلَلْنا الطرِيقَ إليها ..
لأنّها مُرتَبِطَة بالسمَاء .. وما أبعَدَنا عنِ الله !
لا تطلُبُ السعادَة من أهلِ الأرضِ فهِيَ تختصّ بأهلِ السمَاء .


سَارَة العويناتِي*

’،


مُجتمَعنآ ذُو الفِكر السَّطحِي
حَبَسنآ بِدآئِرَة مُغلَقة تُعِيقُ تَنفُّس أَمآنِينآ لِـ الحَيآة
فَتختَنِق وَتمُوت بِتلكَ الدَّائِرَة الَّتِي وَضعتهآ تَقآلِيدهُم وَمُعتقَدآتُهم البَلهآء


لَكِنّ لَن أَستسلِم لِذَلكَ ، وَسَـ أُوفّر الأُكسجِين اللّازم لِـ أَمآنِيَّ ،
وَأَخنُقهآ _أَيْ الدّائِرة_ قَبل أَن تَخنُقنِي
حَتَّى وَإن لَم أَنجَح ، أَو وَقف القَدر كَ عَائِقٍ لِي
يَكفِي -شَرفُ المحآوَلة-

تتمآيل أحآسِيسي على دَندنةِ الأزمآن

وتَقتَرِبُ يدآي للقلمْ فَـ يتعآنقآن

ويَبدأ النَّزف عَلى صَفحآتِ النَّبض

وتَبْدأُ هَمسآتِي بِـ الجنُون

وتـترآقصُ دمُوعِي على الجفُون

ويُخَّيم الضَّجِيج عَلى عَتبآتِ الجَبِـين



وِمِن هُنآ..!!


تَبدأ الأموآج دآخِلي بِـ الهيجآنِ


فَيدآعِبُ المِلحُ الوجدآن

ويبدأ النَّزفُ بِـ الحرقآن

ويَحتفِلُ قَلْبِي بِـ ذلِكَ المِهرجآن

وتنطفِئُ شَمعَتآن فَـ تَشتعِلُ نِيرآن

.
.
.
لآ أدريِ إن كآنت هَذِهـ الحُروفِ
مجرَّد [ خَرْبشَآت قَلمْ ]
أم أنَّهآ
[ نقُوش مَحفُورَة عَلى جِدآرِ الرُّوح ]

الحَيَاة لآتَسِيرُ عَلَى وَتِيرَةٍ وَاحِدَة ..
وَلآبُدَّ مِن عَثَرَاتٍ تَستَعرِضُ سَيْرَنآ ..
حِينَهآ ..//
نَجمَّل بِالصَّبرِ وَنجتَازُهآ بِسهُولَـة !




❤|❀

»
مؤْلِمٌ وَ بِـ شّدِة .. ؛
حِينَ نُگگآبِرُ أمَآمَهُمْ | بِـ أنْ يَبتعِدُو و يَخَرجُوآ مِنْ حَيآتِنَآ
و مِنَ دَآخِلِنآ نِعْلمُ أنْ آلبُعدِ ” سَـ يَقتُلُنآ حَنِينَاً لهُم ؛

سَ أحضُنكك منْ ( ظَھركك )
لَ يُلٱصقَ قلبيّ / قلبكك ♡♡-
__ أيسراً - أيسراً !❤
’ أيمنْ ’ وَ | أيمناً❤
+ . . حينھٱ ː سَ يُخبركك القلبُ

_ مَ حوآاه ❤
جمملهہ ةً وَ تفصيلآ ~

-


. . . وديْ أحكـِـِيْ . . !

| بسسْ مآ عنديْ كلآمْ . . ,
جيتْ آبحكـِـِيْ . . لآ شعورياً بكيتْ !

؛