يخووونْ الـ برِدْ ..و تتجمد [ أحآسيسْ الـ بشرْ ] أوووقـآت..! آرجو آلتثبيت.!

<<<من ج ـد تقطع القلب

<<<<تفشــآآآنــــــــه بسوويلكـ رج ـــــــه <<اع ـرفكـ تـح ـبي رج ــتي <<برآآآآآ

بنت السعوديه

اذا لازم رجه

اطلعي بخاطره مرجوجه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت السعوديه

<<<<تفشــآآآنــــــــه بسوويلكـ رج ـــــــه <<اع ـرفكـ تـح ـبي رج ــتي <<برآآآآآ

ههههههههههههههههههههه

طيب يالمرجووجه

أظن بهااذا اللوقت يمدحون اللنوم <<< أبد مااتقصد شيء هع


فديييتك وفدييت رجتك..

وانطلاقا من هذا المبدأ العظيم والحكمة المحكمة

(يكفي خواطر)

ثارت قريحتي الخاطرية وليست الشعرية وانفجرت عن عواطف كامنة في بحر الدم في قلبي

فاحببت ان اكتب بعض منها


احم ..>>>>>>تبع الخاطرة

في عصرية ذلك الصبح الجميل وانا احتسي كوبي المفضل من القهوة المحمصه
واتصفح جرائد اليوم في صفحة الوفيات تذكرت الهوى وايامه

بين لحظة شوق وجراح مترامية

وزخات المطر تعبر رياح الشمال العاتيه

واوراق الصيف ترتطم باوراق الشتاء

ساظل اذكر تلك اللحظة جيدا ياعزيزتي

عندما انسكب علي الشاي الساخن ..

في قمة حر البرد اللذي نحن فيه

حبيتي ..

اهجريني .. اعبريني .. اصطريني

اعبري نهر الحب اللذي انسكب على قلبي

فاغرق امعائي بلهيب الحقد اللذي خلفه الفراق

تبا لهذه الدنيا اللتي نعيش فيها بسلام هانئين مرتاحين

ولكن دون لقاء يجمع العاشقين

الى متى .. حتى الى .. شتان ذلك ..متى ذلك


* * *

رحل... نعم رحل رحل ذلك الحب

وسقط وتدحدر ..مع اخر ورقة متدحدرة

من شلال الاوراق المتدحدرة في ..الخريف القارس

بين شجرة ونخلة .. نعم بين شجرة ونخلة

تلك الشجرة اللتي زرعت قبل تلك النخلة

اخذت اعيد ايام الماضي واقلب صفحات الرمال

بين اناملي المتراجفة من شدة ذالك الحر

ومع لهيب النار في قلبي والبرد في جوي

صرخت .. شهقت .. تقرت

وبكييييييييييييت نعم بكيت

بكيت لقاءنا بعد طول صبر وانتظار

حين توادعنا تلك اللحظة

هل تذكرين ..

هل تذكرين حبيبتي حينما مشعت شعرك

المتساقط على زنديك من شدة البرد

حينها سالتيني لماذا فقلت لك

لكي اريك مدى حبي لكي فكما يقولون

لا يحبك الا اللذي يطقك كنت اود ان اهفك بالنعلة

وارفسك في بطنك ولكن والدك اتى في تلك الحظة

فلم استطع ان اعبر لك عن حبي

لماذا.. وكيفما ..وحيثما ..ويومئذ

ذهبت يائسا ..

ولكنني حاولت ..

حاولت مرارا ان ارميك بالحجارة

من بعيييييييييد هناك حيث لا احد

حيث لا احد ينتبه إلي وان افقأ راسك الجميل

بالكنكري من تلك النبيلة العتيقة

لأثبت لك يا حبيبتي انني احبك

رغم انف الحاسدين والناقدين والادباء

ولوا انهم قالوا لا يحبك الا اللذي يطقك

لقتلتك ..

نعم يا حبيبتي ليس لانني اكرهك لا قدر الله

بل لاصل الى اسمى درجات الحب

ستقولين : اريد ان اعبر لك عن حبي

ساقول لك طقيني طقيني يا حبيبتي

طقي الحب طقي القلب ولكن لا تطقي

امك اواباك لا تطقيهما

لانك تحبينهما كثيرا كثيرا

فلا يكفي فيهما الطق لان حبهما اصبح

اكثر من المتوقع والمدروس في هذه القاعده

لذلك.. خليهما .. طيعيها .. احترميهما

الى ان نجد لهما حلا

هذا هو الحب حبيتي


* * *

هذا هو الحب

سفك وقتل لحرمة فلسطين

مع ان العراق تقتل الا ان الحب

ليس في افغانستان ولا باكستان

الحبستان هو في قلبستان عاصمة الحب

(لا يحبك الا اللذي يطقك )

فلولا حب فتح الشديد لحماس لما طقتها

الحب اسمى انواع المبارزة

فلولا حب امريكا للبترول لما طقت العراق

فاسرائيل المسكينة احبت فلسطين لاقصى درجة

فهي لا تفتأ تضرب فيها اعرابا عن حبها العمييييييييييييييييييييق

فلولا الحب لما سقط بغداد ولولاه لصلينا اليوم في الاقصى

الحب يظهر باسمى صوره..

فامريكا واسرائيل لم يستطيعا التحمل اكثر

حتى متى.. والى متى .. ومنذ متى

الحب في هاتين الدولتين وصل اعلى المراتب

اعلى المراتب يا حبيبتي

ولك عندي بشرى

في ظل ازمة المياه وتلوث الحياة

وفي ظل الشمس واشعة القمر الذهبيه

ازف اليك احلى بشرى

..... امريكا تحبنا بل تعشقنا

ولا اظنها تستطيع صبرا




وسلامتكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفجرالبعيد

اهداء للمدونه بمناسبة الافتتاح

أهابُ شُرودكِ حيثُ لا أكونْ ، وأعلو بِكلماتي فوق هامات الصحائفِ

علّني أخطرُ كقافيةٍ مِنْ حرفٍ مُربِكٍ مَجنون

فَأَسْكُنُ هُنَا وهُناكَ ..
بَيْنَ لَفائِفَ الْشَكِّ وَخَرائِطَ الْظُنونْ

وأسْتوي حَرْفاً مِنْ الْحُبّ كُلَّما اسْتَشاطَ شَوْقاً .. لَهُ تألَمينْ

أعَتّقُ بَعضي بِذِكْرَياتٍ ، وألْجُمُ هَذَيانَ حضوري فيكِ بِأنفاسٍ

تَحْرِقُ بَعضي .. فَهَلْ

تَشْعُرينْ

لَوْ كانَ حبّي فُقاعَةً أو مَحْضَ افتِراءٍ ، ماكُنْتُ بِهِ عليْكِ أفتَري وما كُنتِ

ياذاتَ الْحُسْنِ بِهِ تَزْهَدينْ

أَوَتَعْلَمي حينَ يَقْسو حَرفُكِ الْمَمْهور بِحُرْمَةِ الْحُبّ لَدَيْكِ

وَتَسْكُبيهِ مَبْذولاً لِماضٍ مِنكِ بِهِ تَتَشَدّقين

أغمُرُ حَرْفي بَيْنَ ضُلوعِ التَجافي ، وأُطفىءُ نيرانَهُ بِضِحْكَةٍ

مَختومَةٍ بِحُرمَةِ التناسي ، ولأغفو على شُرُفاتِ الْهوى أبْتَغي

وَصْلُكِ يومَ الْحَنينْ .

ياذاتَ الدلالِ ، حَذاري ، من حَرْفٍ أرتديهِ ثَوْبَ وقاري ، وأسلُكُهُ

لعَيْنَيكِ حُبّاً ، فَلَهُ حينَ الْوفاءِ ضَربٌ ، ولَهُ في الجَفاء دُروباً تَرتَضي

يَومَ الْرحيلِ قراري ، سأَنْزِفُكِ مِنْ ذاتِ الْجُرح ، وأعْلِنُ فيكِ هَزيمَتي

وأُتَمْتِمُ بِهَذَياني لِوَحدي وأقرأُ على حُبّي آخِرَ .. أبْياتِ الأسى

وأوّلُ قُنوط أشْعاري ..

وَيَعودُ حَرْفي مَكْسوراً ، بِلَحظَةِ اغْتِرابٍ بَينَ يَدَيْكِ ، يَشْكو الْضَياعَ

بِنَظرَةِ الإكتِشافْ .. أو حلوَ الإرتِشافَ منْ عَيْنَيْكِ ، تُقَلّبينَ أوراقَهُ

هَمَلاً كّأنّها في مَهَبّ الريحِ صَفْحَةً تَعْدو فَوْقَ صَفْحَةِ ....

بِأنامِلَ احْتَرَقَتْ مِنْ لَهيبِ الحروفِ وَصُحْبَةٍ تَعَوّذتْ .. ياوَيْلَها مِنْ صُحْبَتي

لَو تَعْلَمينَ كَيْفَ تَقرأ روحي على أنْغامِ الْشَوقِ .. حَرْفَيْكِ

شَبَحَيْنِ مِنْ حاءٍ .. و .. باءٍ .. فأصرُخ أن هَلُمّ إليّ بِكافِها المَمْهور بِحُرمَةِ

العِشْقِ لَدَيْكِ .. أكسِرُهُ .. والْفَتْحُ يَبْقى مَرهوناً بَيْنَ جَوْفَيْكِ

أَفَتِلْكَ ياصَريعَةَ الأفكارِ كانَتْ فيكِ جَريمَتي

لكِنّي ..

أُقسِمُ أنّكِ غالِيَتي .. وأقسِمُ أنّكِ سَوْفَ تَرجعينْ ، لِتَخْتمي

بأنامِلَ الْحنانِ فوقَ صَدري وَشَماً بحروفِ اسْمُكِ .. عَلامَةً

أنكِ كنتِ هنا تَسكنين .

فَتَرَفقي بِالّذي سَكَنتِ حَناياهُ

وَأَهْداكِ شِغافَهُ وفيهِ تَرْتَعينْ

تسلمييين يالغلآ

نورتي اللمدونه كلماات راائعه

..

مع كل الحب وآلآحتراام ....

ههههههههههههههههههههههههههههه

بنت اللسعوديه

صح لساااانك...

منووره....