أيهما تريد أن تكون !!!!! بقلمي

حين يخيم الليل وينسدل الظلام ويغشى الكون الهدوء







حينها ترتفع أكف العباد وتلهج بالدعاء للواحد الديان كم عينا باتا تصلي وتدعو وتناجي الله جل في علاه وترفع أكفها متضرعة خاشعة تطلب النجاة من فتن هذه الدنيا الحقيرة

وكم شخصا لاهيا بين طيات الزمن إما يدندن أو يعاقر الحرام والعياذ بالله


هذان مثالان فاختر أيهما تريد!!





الأول : مؤمن بالله عابدا له قائما بما أوجبه الله عليه ممتثلا لأوامره مبتعدا عن نواهيه محبوبا بين العباد مطمئن النفس منشرح الصدر يقوم بعمله ووظيفته على أكمل وجه صابرا على متاعب ومشاق الدنيا لأن اليقين سكن قلبه والذكر دائما بلسانه

أما الآخر:والعياذ بالله لايعرف من الإسلام إلا إسمه لم يلتزم بما شرع الله من حقوق وواجبات انخدع بهذه الدنيا الفانية ألهته شهواته حتى إنغمس بالحرام أكله شربه لبسه والعياذ بالله، مكروها عند العباد ضائقة به الأرض بما رحبت مشغول البال منكدر الخاطر ضائق الصدر لايعرف كيف يتعامل مع الدنيا يتبع كل شهوه بحثا عن السعادة ولكن هيهات هيهات فطريقها بعيدا عنه لأنه ابتعد عن خالقه ومدبره ولم يلتزم بما يسعده بالدنيا والآخرة

والآن اختر أيهما تريد أن تكون بهذه الدنيا وفكر في مصير كل واحد في ظلمات القبر ويوم الحساب

مممممم

موضوع طيب من بنت طيبه ..

كنت بطلع لكن أعجبني العنوان ..

و اسم صاحبته و قلت نشوووف ..

و لما قريت تشجعت اني أرد ...

والله يا اخوج مع أني تركت لحيتي ..

و حاولت اغير من نفسي ..

ألا ان قيام الليل صعب ..

و حتى المحافظه على الصلوات المفروووضه ...

بذات ان كنت مهمل فيها من قبل ...

والله أننا نجلس على النت و على التفلزون طول الليل ..

و اننا لما نفكر نقرأ القرأن يجينا كسل ..

مدري من السبب .. لعلها كثر المعاصي و التهاون فيها ...

صدتنا عن الذكر و قيام الليل ...

لكن نحااااااول و دعواتك و دعوات الاخوان ...

و ما اقوووول ألا عسي الله يهدي الجميع ...

و يصلحهم .. و يفتح لهم باب رزق ..

و يكونون اهل خير و اهل دين ...

في ميزان حسناتج .. و موضوع يستاهل الرد ...

تحيااااااااااتي لج ...

الله يجزاك خير اختي



موضوع يستاهل التقييم

يعطيك العافيه

اختي وجزاك الله خير....

آآشكركـ على هآلموضوع
وجزآكـ الله خير آلجزآء
طبعآ سآختآر

الأول : مؤمن بالله عابدا له قائما بما أوجبه الله عليه ممتثلا لأوامره مبتعدا عن نواهيه محبوبا بين العباد مطمئن النفس منشرح الصدر يقوم بعمله ووظيفته على أكمل وجه صابرا على متاعب ومشاق الدنيا لأن اليقين سكن قلبه والذكر دائما بلسانه

وآللهم آعنآ على ذكركـ وشكركـ وحسن عبآدتكـ