12-Dec-2010, 09:34 AM | #1 |
عضو متألق
|
هل أنت إندفاعي أم محافظ ..؟؟
هل أنت إندفاعي أم محافظ ..؟؟
1- هل ينتابك إحساس بالتعب؟ أ) أبداً ب) نادراً ت) من حين لآخر ث) غالباً 2- هل تشعر بأنك سريع الغضب؟ 3- هل تشعر بآلام في القفص الصدري؟ 4- هل تعاني من الأرق؟ 5- هل تجد صعوبة عند الصباح في بدء نشاطك المعتاد؟ 6- هل تشعر بآلام في ظهرك؟ 7- هل يعتريك القلق دون سبب موضوعي؟ 8- هل أنت بحاجة إلى القهوة أو الشاي، والسجائر لكي تشعر صباحاً بأنّك استيقظت؟ 9- هل تشعر بتشنج في أمعائك؟ 10- هل تستيقظ من نومك بين الواحدة والرابعة صباحاً؟ 11- هل تشعر بألم في الجهة الخلفية من عنقك؟ 12- هل تشعر بإعياء مفاجئ حوالي الساعة الخامسة بعد الظهر؟ 13- هل تزداد آلامك عندما تتعرض للمضايقة؟ 14- هل تناولت حبوباً منومة في الأشهر الستة الماضية؟ 15- هل شعرت بآلام في الحنجرة في الأشهر الإثنى عشرة الماضية. 16- هل إزداد وزنك أو نقص خلال الأشهر الإثنى عشرة الماضية؟ 17- هل أصبت بمرض خلال الأشهر الستة الماضية؟ 18- هل أصبت بالصداع النصفي خلال الأشهر الثلاثة الماضية؟ 19- هل تشعر بصعوبات في التركيز؟ 20- هل تصيبك حالات ارتجاف مفالجئة وعنيفة؟ 21- هل تشعر بصعوبات في الإستسلام للنوم؟ 22- هل حدثت لك كوابيس خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة؟ 23- هل أصبت بجروح خلال الأشهر الستة الماضية (حادث سيارة، حادث منزلي، حادث رياضي)؟ 24- هل تشعر بأنّك لا تمتلك الوقت الكافي للقيام بأي عمل؟ لحساب النقاط التي حصلت عليها، أعط (أبداً) صفر، و(نادراً نقطة واحدة، و(من حين لآخر) نقطتان، و(غالباً) ثلاث نقاط. إذا حصلت على أكثر من 37 نقطة فأنت إندفاعي، أما إذا حصلت على أقل من 37 فأنت فمحافظ. 1- النموذج الإندفاعي: ليس من النوع الذي يعيش في عزلة، أو يقوم بدور النعامة، أو يختبئ تحت الطاولة عند ظهور مشكلة ما. فهو، على العكس من ذلك، لا يخاف من المواجهة وركوب الأخطار. يبذل كامل طاقته في المواقف الصعبة. في الظاهر، يبدو قوياً وقادراص على العيش في جو معادٍ له. ومن الصحيح أنّه يستطيع التحمل وتلقي الضربات مهما كثرت، غير أنّه يميل إلى المبالغة بعض الشيء في التعرض إلى المشاكل وفي اللعب بالنار أو بأعصابه. وهو غالباً ما يعيش في حالة تأهّب، أو في حالة من الضغط النفسي الشديد. وذلك هروباً إلى الأمام أكثر مما هو حركة بناءة حقاً، وهو الأمر الذي ينهكه وينهك الآخرين. أما جو عمله أو حياته الشخصية، فيظل متوتراً باستمرار وتبقى الصراعات محتدمة إلى حد ما. يسيء تصريف عدوانيته، حيث يحاول خوض عدة معارك في وقت واحد، وكثيراً ما يفجر هذه العدوانية، فيزمجر غضباً في بعض الأحيان للأشياء، كما أنّه عدواني بشكل مفرط. والنتيجة أنّه ينزلق أحياناً في علاقاته، ويعجز عن بلوغ أهدافه. 2- النموذج المحافظ: غير قادر على التأقلم مع الظروف الجديدة ومتمسك باعتباداته، يميل إلى المبالغة في تحكيم ضميره وإلى الإلتزام الدقيق بالمسائل الأخلاقية أو تلك المتعلقة بالقيم. فالوعد والإلتزام وإعطاء الكلمة هي، بالنسبة له، أمور مقدسة ويشعر بالذنب لمجرد التفكير بعدم الوفاء بها. وأقل تهاون من قبل الآخرين يمكن أن يثير غيظه وأن يدفعه إلى توجيه التهم. وهم بالأحرى حقود ويصعب عليه أن يغفر الإساءة. ولشدة تعلقه بجذوره وقناعاته فإنّه يفتقر إلى المرونة. وهو يولي إهتماماً كبيراً بالمبادئ، ولكنه لا يهتم بالمشاعر سواء أكانت مشاعره أم مشاعر الآخرين. وغالباً ما يتمسك بعناد بأفكاره أو بماضيه بدلاً من أن ينفتح، حتى ولو أدى به الأمر في النهاية إلى تغيير رأيه. وأحياناً يتجاوز بعناده حدود المعقول. وغالباً ما يصعب عليه قبول التسويات أو تقديم التنازلات. أما ميزته الحسنة فهي بالتأكيد أننا نعرف ما بيننا وبينه. من الصعب عليه أن يقرر أو أن يلتزم؛ وإذا ما فعل، فمن الممكن الوثوق به والإعتماد عليه. مخلص في عمله وصداقاته وفي علاقاته مع الجنس الآخر. - ما هو النموذج الإجتماعي الخاص بك؟ غالباً ما يحدث أثناء الحياة أن يكون هنالك إنتقال من نموذج إلى آخر، لأنّ المعطيات الشخصية في المجال النفسي – الفيزيولوجي تتأثر بالأحداث. عليك إذن أن تقوم أنت بتقدير نموذجك الإجتماعي من خلال أذنيك، تبعاً لدرجة إنفتاحك أو أنطوائك، وإندفاعك أو ثباتك. 1- النموذج الإنفتاحي – الإندفاعي: إنّه مولع بالتغيّرات وبالتكنولوجيا الحديث، وهو قليل الإكتراث بالقيم الأخلاقية، ولكنّه متعطش إلى الأحاسيس والتجارب والنجاحات. فالحياة، بالنسبة له، هي إلى حد ما غابة يعمل فيها كل امرئ لنفسه ويماً بيوم. - ميزاته: تدبير شؤونه الإجتماعية بانتهاز الفرص، وتحقيق النجاح المالي، فالمال يشكل حافزاً قوياً بالنسبة له. لكنه يحافظ في الوقت ذاته على حرِّيته وإستقلاله. وسواء أكان يتحرك كالآلة في شركة متعددة الجنسيات أو بمنتهى المرح في فريق صغير أو في عمل حرّ، فإنّ له في جميع الحالات جانباً يجعله شبيهاً بـ"المرتزق". فهو يقوم لعمله بطريقة مهنية جدّاً، ولكنه لا يوظف فيه مشاعره، أو لا يوظف (يه)؟؟؟؟ إلا القليل منها؟ بالنسبة له، ليس هنالك من شيء دائم، ولذا فإنّه لا يحب أن يتعفن في عمل ما، ولا حتى أن ينام على أمجاده. فالحركة والإكتشاف والتقدم هي أمور يؤمن بها كفضائل أساسية. يحب الحياة ومتعها ويبحث خصوصاً عن الإستفادة من الحياة عن طريق اللهو والأصدقاء والعلاقات، كما يقبل كثيراً على اللهو خارج المنزل. والبيت بالنسبة له، قبل كل شيء، مكان للنوم. فهو يخرج ويلاحق النساء ويبحث عن الثقافة ولكن بشكل إنتقائي. كما يمكنه أن يكون رياضياً، ويحب أن يجرب كل شيء في هذا المجال من التمرينات الحسّية إلى التزلج الهوائي والإنزلاق بحذاء ذي عجلات. وهو كثيراً ما يخصص لنفسه وقتاً للقيام بنشاطات من نوع الرحلات القصيرة الأمد في أي فصل كان، أو الأسفار إلى الخارج. ومن النادر أن يذهب مرّتين على التوالي إلى مكان واحد، فهو يحتاج بشدة إلى التغيير في ملذاته والتنويع في تجاربه. 2- النموذج الإنفتاحي – المحافظ: هو، على العموم، معاد للتغيّرات وله طريقة في التفكير ونمط من العيش يسودهما الانكفاء بشكل مبالغ فيه: انكفاء على الحياة الخاصة بدافع الخشية من العالم الخارجي أو التشاؤم تجاه المستقبل، وعودة إلى التركيز على الأسرة التقليدية، لأنّه شخص يعيش الحياة البيتية داخل نفسه. إنّه يعطي الأولوية للجماعة الأسرية على العمل، للجلسات الأنيسة على التنافس. إنّه من النوع الذي يفضل العودة لتناول الغداء في المنزل كل يوم، على أن يرهق نفسه بالخروج بعد الساعة السادسة أو خلال عطل نهاية الأسبوع. فهو يبحث أوّلاً عن الحياة المتوازنة والهادئة والمنتظمة بأفضل وجه إذا أمكنه ذلك، إنّه يكره التعرض للإزعاج في عاداته وبرامجه. وهو حذر يفضل خيارات الأمن على ركوب المخاطر. وهو يتبع في حياته المهنية ولهوه نموذجاً منظماً: العمل الرتيب والرحلة مع العائلة إلى المنزل الريفي. كما أنّه مستعد لقضاء عطلته السنوية في مكان واحد. نادراً ما يسافر ولا يخفي استياءه من ذلك. ويجد صعوبة في التكيف مع عقليات مختلفة أو في تغيير عاداته الغذائية. كما أنّه شديد التعلق بمبادئه وتقاليده الإجتماعية والثقافية والعائلية، ويميل إلى إعتماد "شكل واحد من التفكير". ولأنّه قليل الإنفتاح على الآخرين وغالباً ما يكون في موقع الدفاع، فإنّه يعيش ويتحرك في مكان مغلق بشكل كافٍ بين أصدقائه. وهو يرفض دون تمييز، وبطريقة عدوانية أحياناً، كل ما هو غريب. وينزلق أحياناً إلى نظام أخلاقي أو فكري فيه بعض القسوة واللاتسامح. رومانطيقي يتصدى لكل ما هو تقني مع أنّه شديد الإعجاب بالمعلوماتية، ولا يثق بجميع أنواع الموضة. 3- النموذج الإنطوائي – الإندفاعي: يتبنى العودة إلى الطبيعة وطرد المظاهر المصطنعة، ويظهر العداء الشديد للخداع الفردي أو الإجتماعي، ويكره كل أنواع الإغراء والمبالغة في الفرح بالنجاح وفي إظهاره. طموحاته الشخصية محدودة بوجه عام. وكذلك الأمر بالنسبة لعدوانيته، إلا في حالة الدفاع عن الحقوق، أو في حالة الكفاح من أجل قضية. وهو ليس مستعداً للتضحية بحرِّيته أو بإستقلاله من أجل مكاسب عديمة القيمة. يريد ما هو حقيقي وأصلي وعميق. وحتى في مجال أنماط الإستهلاك، فإن أذواقه تتجه نحو كل ما هو أساسي. مثاله في الحياة هو العيش على إيقاع الطبيعة، وهو شديد الإهتمام أحياناً بشؤون البيئة والتلذذ بالأشياء البسيطة، مع الإبتعاد بقدر الإمكان عن الضغوطات والمسؤوليات. على العموم، يعيش حياته يوماً بيوم. ويجد صعوبة في تنظيم شؤونه وفي البقاء على عاداته والإستسلام للرتابة واتباع برنامج ما. ويشرد بذهنه بسهولة عن طريق تغيّرات مزاجه ذاتها. ويحتاج إلى التجديد حيث إنّه يتمتع بفضول لا حدود له. لا يحب الحياة البيتية في الغالب، وإذا ما فكر باللهو، فإنّه يحلم بالمغامرات الجنسية أو الرياضية، وبالرحلات إلى بلد بعيد حيث يحصل جلده على اللون البرونزي، أو إلى حيث يستطيع المسير طويلاً فوق الطرقات الوعرة، على أساس أنّ المهم بالنسبة له هو الإنفصال التام عن نمط حياته العادي. وعندما يكون وحيداً، فإنّه يميل إلى الإحساس بالسأم، وأحياناً بالسأم العذب مع الموسيقى والمسرح والمطالعة وإن كان يدور في ذلك على الدوام في حلقة مفرغة. 4- النمط الإنطوائي – المحافظ: شديد التمسك بجذوره وبالمبادئ الأخلاقية الكبرى، ويجد سعادته في المثل العليا: في الإنسانية لأنّه يؤمن بالإنسان والواجب الخلقي تجاه العائلة أولاً والأمانة للمبادئ والقناعات. أما وجوده فينقسم غالباً بين حياته العائلية المجمعة حول ذاتها والجامدة بعض الشيء في عاداتها ورخائها المادي والفكري والمنصبة على تربية الأولاد، وبين حياته المهنية التي يعشقها إلى حد ما، فهو يؤمن بالسعادة عن طريق التقدم الإقتصادي والأعمال. أما في حياته الخاصة أو العامة، فهو قبل كل شيء شخص رزين ونادراً ما يستفز الآخرين بعاداته وأذواقه. وهو أكثر ميلاً إلى التزمت، وأحياناً إلى حد الإفراط من الناحية الأخلاقية، ويميل في إستهلاكه إلى البضائع التقليدية ذات النوعية الممتازة ويشتري الثياب ذات الماركات الجيِّدة. وعندما ينكب على عمل ما أو يرتبط مع شخص ما، فإنّه يثبت بذلك ويريد له أن يستمر ويدوم. أمّا الميل للتجديد من أجل التجديد، أو إلى الحب على سبيل التجربة، فذلك يثير إشمئزازه. لا يثق بالتحديد، فالناس والأشياء والأفكار يجب أن تثبت جدارتها مسبقاً بالنسبة له. وهو ينتخب بوصفه محافظاً، وهو "من الطراز القديم" مع بعض التعديلات وطعامه تقليدي ولكن صحي. أمّا لجهة الملاهي، فيفضل العُطل في الأرياف والرياضات الهادئة أو زيارة المتاحف والمواقع الهامة. وإلا فإنّه يظل في منزله مع التلفاز والكتب، وأعمال التصليح والصيانة وتجميع الأشياء، خصوصاً القديمة. وهو متطلب في علاقاته مع الأصدقاء وفي علاقاته الإجتماعية، ولذلك فإنّه غالباً ما يدور في حلقة مقفلة بين الجمعيات والنوادي وما إلى ذلك. |
|
12-Dec-2010, 06:59 PM | #2 |
عضو مميز
|
رد: هل أنت إندفاعي أم محافظ ..؟؟
مشكوووووووووووور اخي بو غالب
تقبل مروري |
مآعاد بدرريٌ
قآلهآ « إحَسآاسّ فَنآنْ » وَ آليوَمَ أغنيَهآ..وبيً نبضً [ حآايرَ ] ،! إلىَ.. متىً..وَ أحلآمنآ مآلهآ / أوَطآإنً ..؟! وَ إلىَ متىَ ( نصبرَ) وً هـ/ آلوَقتً جآإيرً ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 6 | |
, , , , , |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
محافظ حقل يقلد عبدالرحمن الرشيدي رتبة الجديدة | لافي بداي | ◄ أخبار القبيلة في الوطن العربي ► | 4 | 11-Dec-2011 02:28 PM |
محافظ الغزالة يحتفل ----- بزفاف نجله رائد | سلطان المهيمزي | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 4 | 17-Jul-2011 12:28 PM |
رئيس التحرير يلتقي محافظ الاستثمار | علي الغازي | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 1 | 09-Oct-2010 04:20 PM |
محافظ رابغ: كلية الأعمال وعاء لتأهيل كوادر القطاع الخاص | علي الغازي | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 0 | 09-Oct-2010 01:07 PM |
محافظ طهران يهدد بسحق المعارضه تحت الأقدام . | صالح بن فالح | ◄ المنتدى الإعــلامي ► | 8 | 14-Jul-2009 10:37 PM |