علاج الشذوذ الجنسي

علاج الشذوذ الجنسي ( المثلية الجنسية )

تنويه من الكاتب: المقالة هنا هي صفحة عشوائية مجانية واحدة من بين 25 صفحة كاملة في ملف بصيغة ( بي دي إف ) و هو يمكنك تحميل أي شراء الملف أحد روابط صفحة الدفع لشراء الملف كاملا و هو محتوى لكل المعلومات الحصرية عن الشذوذ أسباب و أعراض و علاج و كل المحتوى هو عميق و حصري وثمين أي غني بالحقائق العلمية المنطقية الصحيحة و نادر أي غير مؤلوف و غير متوفر في أي مصدر علمي آخر و عنوان التواصل تجده في الملف.
: إختر رابط الشراء من الرابطين
الرابط رقم 1
https://gum.co/adVDB

الرابط رقم 2
https://goo.gl/LUqMep


الرابط رقم 3

https://goo.gl/d2VgvN


هذه المقالة ( صفحة عشوائية من 25 صفحة الملف )

الشـــاذ الجنسي السالب :

الشاذ الجنسي السالب هو من فقد فعله أي شكله الذكوري فـي مرحلة الصبا أي ما بين ثلاث سنوات إلى غايـة 10 سنوات أو الحادي عشر يعني مـن بعد تخطي مرحلة 3 سنوات الأولى من عمره إلى غاية إفراز الحيوانات المنوية أي خروج السائل المنوي و هذه الفترة هي فترة نضج المستودع الشكلي أي الفعلي له و في هذه الفترة الزمنية لما يتعرض الصبي لرؤية أو لمس عورة إمرأة بالغ أي لمس أو رأية هذا الولد الصغير قبل عمر 10 سنوات للأعضاء التناسلية الجنسية لأي إمرأة بالغ أي عمرها يتعدى 15 أو 16 سنة و ما فوق سواء كان هذه المرأة غريبة عن الأهل أو من الأقربين و سواء كـان تحرش متعمد أو رؤية عـفوية لرأية إمرأة بالغة عارية لم تدري بأن هناك ولد أمامها يراها أو دخل الولد عليها غفلة و هي عارية في الحمام أو ماشابه فليس أي شذوذ نتيجة تحرش جنسي مشين كما يتخيله الأطباء المختصين و العامة فإنه من الحتمية أن يولد و ينتج لمس هذا الولد لعورة إمرأة بالغ أو رأية عورتها حيث سيفقد حتميا شكله أي فعله الذكوري أي يتوقف نضج مستودهع الشكلي الذكوري ، لأن الفعل أي الشكل الذكوري و الرجولي عند هذا الولد مجرد مستودع و كذلك لم يكتمل و لم ينضج بعد و الذي كان من المفروض أن يكتمل نضجه عند مرحلة يكون فيها إفراز السائل المنوي في حدود 10 أو 11 سنة و عند هذا التدخل قبل نضج و إكتمال هذه الفعل أي الشكل الذكوري يتحول بذلك لشاذ سالب و منه يتحول الدافع و الميل الجنسي لهذا الوالد لما يكبر و يبلغ ، حيث يتجه ميله و دافعه الجنسي بحكم تركيبته ذات القوة الذكورية المستقرة و المطلقة أي العديمة الفعل الذكوري أي عديمة الشكل الذكوري،أي عديمة المستودع الشكلي، يكون ميله و دافعه الجنسي نحو ذكـور أي رجال يحملون شكل أي فعل جنسي مرتفع طمعا في الإستقرار و السكون الجنسي و طمعا في إسترجاع شكله أي فعله الذكوري المفقود و هو يميل غالبا لشباب أكبر منه في السن ، يميل لرجال يغلب عليهم الشكل الذكوري عن القوة أي تبدو عليهم الوسامة و الرجولة عالية عندهم مثل الشنب و الشعر في الصدر و ليس بالضرورة أن يكونوا رجال مكثفين الشعر و الشنب ، المهم تكون رجولتهم عالية من جهة الشكل و محبذ أن يكون شواذ موجبين أو شباب طبعيين لكنهم يحملون أشكال عالية ذكورية أي مستقرة و أقل قوة ذكورية ، أي يكونوا أكثر منه وزن في البنية و أكثر ليونة منه في العضلات و ينجذب لهذا النوع من الذكور الذين يحملون شكل ذكوري أكثر من القوة الذكورية ، لكونه عاري من أي شكل أي فعل جنسي ذكوري، و يبدو أو يعرف الشاذ السالب مـن عدة أمور يخلفها و تطبعها هذه القوة المستقرة الذكورية العالية و الفاقدة للشكل الذكوري على جسمه و صوته أو غيرها مـن جوانب الذكورة و قد تظهر جميعها مـعا أو أحدها فقط، فقد يظهر ضعيف البنية ذو صلابة في عضلات الجسم أو يعرف من صغر و ضمور أحد أوكلا رأسي حلمات ثديه كما هو موضح في الصورة أعلاه ، أو مـن كبر حجم و طول عضوه الذكري الجنسي أي القضيب و كثيرة هـي العلامات التي تؤكد لنا و تعرف لنا الرجل السالب على بعد أمتار دون أن يضطر لأن يفصح بشذوذه أو يرتكب أي مثلية جنسية مع شاب أكبر منه عمرا في أغلب الأحيان ، كما يدمن غالبا الشاذ السالب على العادة السرية أي الإستمناء وكذلك لا يحبذ إيلاج العضو الجنسي أو بالأحرى يحب أكثر المداعبات والقبل و هو كثير الوقوع في الحب و كثير التضحيات لأجل عشيقه و يتصف الشاذ السالب بصفات كثيرة منها الذكاء و الفهم و ضعف الذاكرة و متنوع أي ليس روتيني و لا يملك أي تفعيلات و تشكيلات حقيقية في كل جوانبه الجسدية و الاجتماعية و هو غالبا لا يملك نفس طويل و ناجح في البدايات و ليس في النهايات و الشاذ السالب لا يتقن و فاشل بالأحرى في أي نهاية عملية أو إجتماعية أو حتى تجارية و السالب بحكم أنه مجرد قوة ذكورة فهو فوضوي نوعا ما و لا يهتم كثيرا يشكله و بأناقته و ليس منظم و خفيف أي متنوع في حياته و في جميع أعماله و غير نمطي

: إختر رابط الشراء من أحد الروابط الثلاثة التالية

الرابط رقم 1
https://gum.co/adVDB

الرابط رقم 2
https://goo.gl/LUqMep


الرابط رقم 3

https://goo.gl/d2VgvN




---- all the best * بالتوفـيــق ----

.