13-Feb-2011, 11:03 PM | #1 |
مهتم بعلم الأنساب |
ورحل حسني مبارك وقسمت السودان فهل من بقيه ؟!
ثلاثة أشهر مضت من عامنا الهجري الجديد . ولازالت التغيرات السياسية تعصف بالدول العربية رؤساء الجمهوريات يتساقطون واحدا تلو الآخر . فبعد رحيل بن علي عن السلطة , لم يمهل الوقت الرئيس حسني مبارك كثيرا حتى قامت ثورة شعبية مصرية آخرى , لتلحق حسني بابن علي الظروف السياسية أصبحت معقدة , والأحداث أصبحت متلاحقة . والقراءة السياسية للمشهد العربي غير واضحة , بل لايمكن التبؤ بها . السودان وبعد نتائج استفتاء التقسيم , رضخت الخرطوم للأمر الواقع بانفصال الجنوب عن الشمال , ولانعلم مالذي ستصبح عليه حال السودان بعد هذا التقسيم . الثورة المصرية التي نادت مطالبة الرئيس حسني مبارك بالتنحي. والذي حرص بكافة الجوانب التي يمكن من خلالها البقاء في السلطة لما تبقى له من سلطة , حتى يخرج خروج يليق بوضعه ومكانته وتاريخه العسكري , والسياسي . لم يكن الشعب متجاوبا أو حتى متعاطفا مع هذا الأمر , حسني مبارك أقتنع في آخر المشوار بضرورة تسليم زمام الأمور والتنحي , حفاظا على دولته وشعبه . في موقف لايحسد عليه الرئيس , أو الشعب . مصر الآن في منحنى تاريخي كبير جدا , مالذي ينتظر أرض الكنانة من مصير ؟! القيادة بيد الجيش , وسوف يسير البلاد حتى انتخابات قادمة . لكن من سيحكم البلاد ؟ من تلك الأحزاب ومن تلك الشخصيات التي ستقود مصر من جديد ؟ والاهم لدى الغرب ماذا عن إسرائيل؟ التي أصبحت تعاني الأمرين منذ الثورة في مصر , فأصبحت تحس أنها بخطر وخطر كبير . مكانة مصر الإقليمية , وتأثيرها العربي بل وحتى كونها المرجعية لكافة قضايا العرب على سنوات طويلة . يدعو إلى التساؤل حول إن ماكانت مصر قادرة على العودة بنفس القوة ؟ . الجميع يترقب مالذي سيسفر عنه المشهد المصري والذي بدأ فيه الشعب المصري يضرب أجمل أنواع التضحية الوطنية , والمحافظة على مقدرات وطنهم وهم يطالبون بحل سلمي يتنحى فيه الرئيس عن السلطة والذي سارت خلاله الأمور بكل إتزان . دول عربية على وشك الإنفجار هي الآخرى كاليمن والجزائر إن لم تكن قد بدأت ! كل هذه الأوضاع والتي هي سنن كونية من الله عز وجل تدعو للنظر في مستقبل الشرق الأوسط والمنطقة العربية وماينتظرهم ! .
|
|
14-Feb-2011, 12:22 AM | #2 |
|
رد: ورحل حسني مبارك وقسمت السودان فهل من بقيه ؟!
ابو ندى
يسعدني ان اكون اول من يرد على هذا المقال الذي يحكي سقوط الروساء العرب على يد شعوبهم وبدعم من صدقاهم الغرب الذين حنما حصلو على كل مايريدونه من زين العابدين بن على وحسني مبارك طعنوهم في الظهر وقالو الهم انتم اهل الدكاتورية والم تعطو شعبكم الحرية وماء عن المشهد الساسي العربي هو غير واضح بسبب اختلافهم بالراى طول 70 عاما مضة وستفتاء جنوب السودان الذي ودي الى النفصال سوف يودي دولة السودان الى دويلات متخالفه في مبينها في الراى تودي الى نزعات داخليه فاء الامة العربية والسلامية الاتحسد على ماهي عليه من مشاهد سياسة تجرها الى طريق ماله نهاية |
استاذي العزيزجابر شكرا لك على هذا الأهداء والتصميم الرااائع |
14-Feb-2011, 08:11 PM | #3 |
عضو مجلس إداره
|
رد: ورحل حسني مبارك وقسمت السودان فهل من بقيه ؟!
هذا مقال لــــــــ
د سليمان الضحيان أكاديمي سعودي أويده بكل تأكيد الفكرة الأولى : الشعوب هي حاضنة الأنظمة الحاكمة ، وهي الضامنة لاستمرارها ، ومن السذاجة السياسية المراهنة على التحالف مع الخارج لحماية الأنظمة من المخاطر الداخلية ، فالقوى الخارجية سياستها مبنية على مصالحها وليست على وجود أنظمة أو أشخاص ، وقد كان نظام مبارك هو أقوى حليف لأمريكا في الشرق الأوسط لكنها تخلت عنه حينما مالت كفة مصلحتها مع الشعب , الفكرة الثانية : الرؤساء الدكتاتوريون يتصرفون بأوطانهم وشعوبهم كأنها ملك لهم ، ولهذا هم يتصورون أنه لا يمكن أن تستمر الحياة من دونهم ، وأن مجرد غيابهم يعني الفوضى والدمار ، ففي مقابلة مع إيه بي سي الأمريكية ، الرئيس مبارك يقول : (( نفد صبري وأريد أن أرحل ، فاض بي الكيل بعد 62 عاما في الخدمة العامة ولكنني لا أستطيع ، أخشى على البلاد من فوضى عارمة ستتعرض لها في هذه الحال )) ، فقد ربط بين رحيله وانتشار الفوضى لأنه اعتاد على أن مصر ملكه ولا يتصور حياة المصريين من دونه . الفكرة الثالثة : الحرية تؤخذ ولا توهب ، فكل ديمقراطية تتفضل بها أي سلطة على شعبها تظل ديمقراطية صورية لتحسين صورة السلطة ، كما هي حالة الديمقراطية والأحزاب السياسية في عهد مبارك ؛ ولهذا فإن نجاح ثورة الشعب المصري تعني الحرية الحقيقية لأن الشعب قد دفع ثمنها ، ولا يمكن أن يفرط بها الفكرة الرابعة : الفساد من الخصائص البنيوية للنظام الدكتاتوري ؛ إذ هو يتعامل مع السلطة باعتبارها غنيمة ، وكل ما يتم في الدولة من فساد مالي فهو يتم بعمل من النظام نفسه أو بمعرفته والسكوت عنه ؛ وهذا ما كشف عنه الإعلان – بضغط من الثورة - عن إحالة مجموعة وزراء من حكومة د أحمد نظيف المصرية بتهمة الفساد مع ذكر سرقاتهم ، أي أن النظام كان على معرفة تامة بفساد أولئك الوزراء ، و الأغرب أنه تم عرض وزارة المالية على رشيد محمد رشيد للاشتراك في الوزارة الجديدة المشكـَّلة أثناء الثورة لكنه اعتذر ، ثم صدر قرار النيابة باتهامه بالفساد ، أي أنه عرضوا عليه الوزارة مع معرفتهم بفساده ، هذا وهم يريدون تهدئة الثوار بتشكيل حكومة تحظى بالشعبية !!! الفكرة الخامسة : غالبا يخلق النظام الدكتاتوري مظهرا ديمقراطيا خادعا وذلك بالسماح لبعض الأحزاب الهامشية بالعمل لخلق بيئة تنفيس سياسية لا تهدد قبضة النظام الحديدية ، وبهذا يبدو أن الشعب يعبر عن نفسه ظاهريا ، هذا الواقع يحجب نظر النظام الدكتاتوري عن حركة الشعب الحقيقية ، إذ إن الشعب يصل لمرحلة فقدان الثقة بكل عمل سياسي مرخص من السلطة ويصل إلى مرحلة ( اختناق سياسي ) ينتج عن هذا أحد أمرين :إما القيام بعمليات عنف تعبر عن رفض السلطة ، وإما ثورة شعبية عامة عارمة تقتلع النظام الدكتاتوري من جذوره ؛ النظام المصري استعمل هذه السياسية إذ سمح بهامش ضيق للحرية فسمح بتكوين أحزاب ...كثيرة كـ( الوفد ، والتجمع ، و الناصري ، والغد ، والأمة ) ، وكانت تمثل بصخبها الإعلامي وصحفها ، ومواقعها الألكترونية ، ودخولها الانتخابات ديكورا ديمقراطيا يغطي وجه النظام الدكتاتوري لكن هذا لم يمنع حالة ( الاختناق السياسي ) وقيام الثورة الشعبية الفكرة السادسة : لا ينقص النظام الدكتاتوري المعرفة و الإدراك بالمشكلات التي يعاني منها وطنه وشعبه ، و طرق الإصلاح المناسبة ، لكن ينقصه إرادة الإصلاح ، وذلك لأنه مستفيد من الوضع بما فيه من مشكلات وجمود وتخلف ، فقد كان لنظام حسني والحزب الوطني الحاكم مثقفون سياسيون من طراز رفيع لهم أطروحات رائعة في الديمقراطية وحقوق الإنسان ، وكيفية مكافحة التخلف ، مثل مصطفى الفقي رئيس لجنة السياسة الخارجية في مجلس الشعب وعضو الحزب الوطني وله كتابات سياسية في جريدة الحياة ، و جمال عبد الجواد مدير مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية ، وعضو في الحزب الوطني الحاكم وقد سبق أن جلست معه في القاهرة في جلسة خاصة ، فبهرني بمقدرته على تشخيص مشكلات المجتمع المصري وطريق حلها الفكرة السابعة : يخلق النظام الدكتاتوري منظومة إعلامية وثقافية هائلة من الصحف والفضائيات و مجموعة كبيرة من المثقفين و رجال الدين تكون مهمتها التنظير لما يريد النظام وتطويع الثقافة والدين لمتطلباته ، وهذه المنظومة الهائلة تمارس تضليل الجماهير ، وتخلق ثقافة اجتماعية تتماهى مع النظام ؛ هذه الطريقة كانت ذات نتائج باهرة في العقود الماضية ، لكنها اليوم لم تعد ذات جدوى في ظل الإعلام الجديد من فضائيات ، وانترنت ، و جوالات وغيرها ، هذا الإعلام الجديد كسر احتكار النظام لمصادر ( المعرفة ) و( التوجيه ) و ( التثقيف ) وساهم في خلق ثقافة سياسية جديدة ، قادرة على نقد الأوضاع ، والحشد والتجييش ، و واقع النظام المصري خير مثل على ذلك فهو يملك منظومة إعلامية هائلة من الصحف ( مجموعة الإهرام ، والجمهورية ، والأخبار ) وغيرها ، و باقات عديدة من الفضائيات ، ومراكز إصدار كتب ، غيرها ، لكن الفضائيات والانترنت ( الفيس بوك ، والتويتر ، واليوتوب ) استطاع أن يخلق ثقافة جديدة تخلقت من رحمها هذه الثورة المصرية المبهجة الفكرة الثامنة : يمارس النظام الدكتاتوري السلطة بقبضة حديدية من خلال شبكة هائلة من الأجهزة الأمنية ، تحصى على الناس أنفاسهم ، ويطلق بالتعذيب وملاحقة من تشاء ، و من مقاصده في هذا نشر الرعب وإعطاء صورة عن صرامة النظام واستقراره ، لكن الشعوب لا تساس بالأمن وحده ، فإذا كان الأمن مطلبا مهما للحياة إلا أن هناك مطالب أخرى لا تستقيم الحياة ولا يمكن الاستقرار للدول من دونها كـ( الحرية ، والكرامة ، والعدالة ) ، ولهذا من دون توفر شروط الاستقرار تتهاوى القبضة الأمينة عند أول تحرك شعبي ، وقد رأينا قوة الأمن المصري – وهو المشهود له بالصرامة والحذق في التعامل مع الاضطرابات ، ويبلغ عدده مليون ونصف – ومع هذا تهاوى واندحر تحت طرقات الجموع الشعبية حينما فاض بها الكيل الفكرة التاسعة : يعيش على هامش النظام الدكتاتوري جيوش من المنتفعين من شيوخ الدين ، والمفكرين ، والمثقفين ، وكتاب الصحف والأدباء ، والفنانين ، ويقتاتون على ما يتفضل به النظام من فتات ، وكل منهم يطرح نفسه على أنه صاحب مبادئ يعيش من أجلها أمام الجمهور ، وهم في الحقيقة أصحاب مصالح شخصية مستعدون للترويج لكل ما يأمر به النظام بمجرد أن يسقط النظام تجدهم أنفسهم ينقلبون عن المبادئ التي كانوا يروجون لها ، و ويكونون من أشد الناس نقدا للنظام الذي هوى ، فهم يدورون مع مصالحهم بغض النظر عن أي مبدأ . وما يحصل في المشهد المصري اليوم دليل على ذلك فقد حرصت على متابعة الصحف ا...لمصرية يوميا فكان إبراهيم سرايا ، وإبراهيم نافع ، وهما من رؤساء التحرير للصحف المصرية يتحدثون عن الثوار بأنهم خونة ، وأن الشعب كله مع مبارك وأنه لا ضمانة للبلد ولا للديقراطية إلا مبارك ، ثم يوما بعد يوم بدأ طرحهم يختلف و في اليومين الأخيرين كتبا عن عظمة ثورة الشباب وأنهم يكتبون تاريخ مصر الباهر اليوم ، وغدا سيكتبون عن خيانة مبارك بكل تأكيد و حدث مثل ذلك من بعض شيوخ الأزهر ، وبعض الفنانين كعادل إمام ، و لولا خشيتي أن أكون مبالغا لقلت إنه هو الغالب على هذه الفئات ( شيوخ الدين ، والمثقفين ، والأدباء ، والكتاب ، والفنانين ) في ظل كل الأنظمة الديكتاتورية الفكرة العاشرة : اعتاد النظام الدكتاتوري أن كل شيء بيده من الأمر والنهي والإعطاء والمنع ، و اعتاد من الآخرين السمع والطاعة والمدح والثناء ، هذا الاعتياد يجعله لا يقبل أي انتقاد ، ويفسر كل دعوة للتصحيح والإصلاح على أنها مؤامرة خارجية ، حتى تتراكم المشكلات ، و تتعقد الأوضاع ، وتبدأ الضغوط الشعبية للإصلاح حتى تصل لمرحلة الثورة ، عندها يبدأ النظام الدكتاتوري يدرك ما يحدث لكن طبيعته التي اعتاد عليها تجعله يبدأ بالممانعة ، وهذا ما يدفع الجهد الشعبي إلى التصعيد تدريجيا ؛ ثم شيئا فشيئا يبدأ النظام بالتنازل ، يبدأ بطرح حلول هزيلة لا تمس بنيته الدكتاتورية ، وكلما زاد الضغط طرح جزئية أخرى حتى يتحول الضغط الشعبي إلى ثورة عارمة تقلع النظام الدكتاتوري بأكمله ، ولولا طبيعته التي اعتاد عليها لاستجاب للضغوط الشعبية في مرحلة مبكرة وتفادى انهياره الكامل ، وهذا ما حدث مع نظام حسني حيث بدأت الضغوط الشعبية تطالب بإصلاحات جزئية ثم تحولت إلى مظاهرات لكن النظام طرح حلولا جزئية، ثم في كل يوم يقدم تنازلا تكون المطالبات الشعبية قد سبقته بمرحلة حتى وصل الأمر إلى المطالبة التي لا رجعة فيها وذلك باقتلاع النظام بأكمله ، وفي ذلك عبرة لكل نظام دكتاتوري . |
|
14-Feb-2011, 10:13 PM | #4 |
عضو متألق
|
رد: ورحل حسني مبارك وقسمت السودان فهل من بقيه ؟!
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا اشكر الاخ موسى على هذه المقالة ولي عودة ولكن حبيت ان اعقب على كلام الاخ لافي بداي اخي وعزيزي لافي نحن نعلم بانه لابد ان لاتجعل على نفسك مدخل لاعدائك فهؤلاء الحكام حسني والزين طغوا وتجبروا والغرب ذكي عارف كيف يجد له مبرر . اخ لافي على الحكام ان يكونوا مع شعوبهم لامع اسرائيل وامريكا فها هو شاه ايران المدعوم امريكا انهار وسقط نظامه فلم تنفعه القوة العسكرية ولاغيررها ,الكل يعلم مدى تورط امريكا في فيتنام كيف تورطت تورطت بسبب ان الشعب الفيتنامي الشمالي مع قيادته والقيادة قريبة للشعب وفعلا ضحوا بارواحهم حتى قتل منهم المليونين ومرغ انف امريكا بالتراب . اما موضوع السودان فهو من فعل يمين البشير الذي وقع اتفاق نيفاشا2005م الذي نص على الاتفاق على استفتاء للجنوبين حول الوحدة ام الانفصال فعلى البشير ان يتقيد بما وقعه والمؤمن اذا وعد صدق اتمنى ان تتقبل ملاحظاتي بصدر رحب |
|
15-Feb-2011, 12:59 AM | #5 |
عضو مميز
حــب الـغـمـوض
|
رد: ورحل حسني مبارك وقسمت السودان فهل من بقيه ؟!
اخي الغالي موسى بن نقاء تعودنا منك المواضيع الهادفه
وكما قلت عام جديد وتحولات جديده في العالم العربي ولكنها كبيره فقد استهدفت الزعماء العرب منها السودان تونس مصر الجزائر اليمن الاردن ولكن جميع الدول ستكون تأثيراتها داخليها بين خيارين اما سلبي او ايجابي اما تونس فاعتقد انها اتجتهت للايجابيه من المرئيات البدائيه التي نراها عبر وسائل الأعلام اما مصر تأثيرها الخارجي اتوقع انه سيكون اقوى من الداخلي وبالذات العلاقات الاسرائيليه وماذا سيحدث في معاهدة السلام هل ستبقى على حالها ام سيلغيها تستور الشارع المصري الجديد لانعلم ماذا تخبئ لها جعبة الايام . نتكلم قليلا عن الرئيس حسني مبارك وعن الاسباب التي جلعت الشعب يعلن الثوره ضدا نظامه نحن لاننكر ان الرئيس مبارك هو من جعل مصر تلك الدوله المحوريه الاقتصاديه السياحيه السلميه الرئيسيه بين الدول العربيه جعلها من دوله محاربه الي دوله مسالمه تحترمها جميع الدول نعم حسني مبارك اهتم في المظهر الخارجي واهمل المظهر الداخلي فكان يضحك لدول جميعها ويعبس في وجه شعبه نعم يحسن للاجنبي ويحرم المواطن المصري جعلهم على خط الفقر وكان تركيزه فقط خارجين فلم يتوقع ان الشعب له قوه داخليه تفوق القوى الخارجيه الذي كان يتوقع انها ستجعله الي الابد على عرش الحكم وادهشني قول احمد شفيق في احد المؤتمرات الصحفيه حين ماقال لن نقول لايجب ان ندلع المواطن بل يجب ان نقول يجب ان ندلع المواطن ويحق للمواطن ان يطمع في حياة راقيه ترتقي يوما بعد يوم وهذا يعني ان هذه المقوله في عهد مبارك كانت منفيه تمام فكانت قاعدته عدم تدليل المواطن ولكن هذه القاعده هي التي احالت به الي سقوط نظامه ومن المحتمل ان تحيل به الي السجن اذا ثبتت عليه بعض الاتهامات الموجهه له . . . نتمنى حياة جميله وامنه للاشقاء المصريين . . اخي الغالي موسى بن نقاء تقبل بعض التعليق البسيط تحيتي حب الغموض |
|
19-Feb-2011, 03:13 AM | #6 |
كاتب مميز
سبحـآن آلله
|
رد: ورحل حسني مبارك وقسمت السودان فهل من بقيه ؟!
الاحداث التي وقعت في دولة مصر ماهي الا تراكم لمايحدث من اوضاع لايريدها الشعب في السنوات الماضيه من حكم حسني مبارك !! ,,
اعتقد ومن وجهة نظر خاصه ان الشرارة الاولى قد بدأت ,, بدأت لتعلن حالة من التوتر السياسي وهي بلا شك معديه للاطراف الاخرى المجاوره ,, شكرا استاذي موسى على تميز الطرح ,, دمت والجميع بخير . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الجميع ) الأعضاء الذين قرأوا الموضوع هم : 13 | |
, , , , , , , , , , , , |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لقاء مع الوزير د مبروك مبارك سليم الرشيدي حول الاوضاع في السودان | إدارة المنتدى | ◄ منتدي اللقاءات والمقابلات ► | 25 | 27-Mar-2013 11:42 PM |
تأكدت الحقيقه ورحل ابا اليتامى | اسير البوح | ◄ المنتدى العــام ► | 7 | 25-Oct-2011 03:47 PM |
هل حاكموه أم خذوه فغلوه ؟! إطلالة على محاكمة حسني مبارك . | موسى محمد بن نقاء | 8 | 07-Aug-2011 12:10 AM | |
الأدباء والمثقفون يواصلون رثاء فقيد الشعر والأدب: القصيبي رجل دولة ورجل إبداع | أسير الشوق | ◄ منتدى وطـني ► | 8 | 01-Sep-2010 05:29 AM |