بمناسبة شفاء ولي العهد.. المرقاب ترصد جوائز ضخمة للفائزين في مسابقة "سلامة سلطان"

الرياض- الوئام- مشعل محمد:
اطلقت قناة المرقاب الفضائية مؤخراً اضخم مسابقة شعرية من نوعها في المملكة بمناسبة شفاء سمو ولي العهد الأمير سلطان وانتهاء رحلته العلاجية خارج الوطن.

وبهذه المناسبة قال فهد الثبيتي المدير العام للقناة ان مسابقة (سلامة سلطان) الشعرية جاءت من منطلق رسالة القناة تجاه الوطن والمجتمع وفاءً من القناة لهذا الوطن وقادته, مضيفاً أن من ابرز أهدافها العرفان للوطن والولاء لقادته والمحبة لشعبه وإبراز حجم المحبة والتعاطف بين الشعب وقيادته وإبراز اللحمة الوطنية وتفعيل المواطنة من خلال إيجاد المنبر الذي يعبر في كل شاعر عن مشاعره تجاه قادته بكل صدق.

واضاف الثبيتي أن المسابقة مفتوحة للجميع للتعبير عن مشاعرهم تجاه هذه المناسبة الغالية, وهي مسابقة غير ربحية ولاتتطلب التصويت وستكون النتيجة المعتمدة وفق ماتقرره اللجنة الخاصة بها.

واوضح الثبيتي ان المسابقة ستكون وفق ضوابط محددة وهي:

-موضوعها سلامة الأمير سلطان.
-عدد أبياتها لايتجاوز خمسة عشر بيتاً ولا يقل عن عشرة أبيات.
- تستهل القصيدة بالمشاعر تجاه الوطن وقادته ويتضمن في داخلها أبرز خصال صاحب السمو الملكي الأمير سلطان, وأن تركز في أبياتها الأخيرة على الجوانب الإنسانية والتي نالت الدعم الكامل من سمو ولى العهد.

- يتم إرسال القصيدة على الايميل التالي :

slamat-sultan@mergab.tv أو فاكس 4799901/01 ولا يشترط حضور صاحبها ويشترط أن تذيل القصيدة باسم الشاعر ثلاثي ورقم هاتفه.

- يلزم الشاعر المتأهلة قصيدته للمائة قصيدة التواصل مع القناة لتصويرها تلفزيونياً

- يلزم الشعراء المتأهلة قصائدهم للعشرين قصيدة الحضور إلى الأستوديو بالرياض للبث المباشر من المراحل النهائية.

الأولى – استقبال القصائد
الثانية – فرز مائة قصيدة متأهلة
الثالثة – فرز ثلاثين قصيدة متأهلة
الرابعة – فرز عشرين قصيدة متأهلة
الخامسة – فرز عشر قصائد متأهلة من خلال بث مباشر
السادسة – النهائية والتي فيها ترتب حصول القصائد من الأولى إلى العاشرة وتكريم الشعراء الفائزين

(جوائز المسابقة)
القصيدة الفائزة بالمركز الأول يحصل شاعرها على مائة ألف ريال
القصيدة الفائزة بالمركز الثاني يحصل شاعرها على خمسون ألف ريال
القصيدة الفائزة بالمركز الثالث يحصل شاعرها على مبلغ ثلاثون ألف ريال
بالإضافة إلى جوائز قيمة أخرى وجوائز عينية للمراكز المتبقية.