لإجـلِها كذبنا ولإجلِـها إتَهَمنـا ولإجِلها شتمنا ........... المــلكي والزعيم

لإجـلِها كذبنا ولإجلِـها إتَهَمنـا ولإجِلها شتمنا ........... المــلكي والزعيمالملكي والزعيم
</SPAN>08:26 - 05/15 {~ْ{ْ~السلامُ والرحمة والبركـة عليــكم~ْ}~ْ}

مـدخـل
{~ْ{~ ْكــرة الـقـدم مـالي أراك رهـيـبـة ~ْْ}~ْ}

{~ْ{~ ْسـلـبـتي كـل مـشـاعـري وكـياني~ْ}~ْ}

{~ْ{~ ْكــرة الـقـدم إنـي أراك حــبـيـبــة ~ْ}~ْ}

{~ْ{~ْ فـالـكـل مـغـرم بـك بـكـل زماني ~ْ}~ْ}

منَ مِنَا لايعشقُ كُرةِ القدمِ ومن مِنَا لايُحِبُ هَذه اللِعِبة ! كُلِ عاشقـٍ لِهذهِ اللعبة قـد مرَة بِه لَحضِاتٍ سًعيَدة ولحضاتٍ مُحزِنـة ,
.,::,.
{ْْْ~ْ تعامُل المُشجِع السُعوِدي مـع كُرِة القـدم ~ْ}
.::.
{~ ْتشكيك وإتهام , ثُم يذهبُ لِسريرة ويخُلد وينام ! كيف ينامُ قرير العيـن , وهو لإتهامِ المظلوُم قد اُديـن ~ْ}
نعم ياسادة هذا هو حالُ مُعظمِ جُمهورِنا , حُب الفريق لديه أن يُشكك وأن يكذب وأن يشتُم , ولا أدري إلى متى سنستمرُ على هذا الحـآل ! نرى هذا يُشكِكُ في نزاهة هذا الحكم وتلِك اللجنة ألأا يعلم إنهُ سيُحاسب على كُل مايقول ! مالذي أصابنا , مالذي جعل حالُنا نحنُ المُسلِمُون نسُب ونشتُم ! أ نحنُ نُطبِقُ أخلاق نبيَـُنا المُصطفى صلَى اللهُ عليَهِ وسلَم !, يإخوَتي الكِرام أدعوكم أن بإن تُحكَموِ عُقولِكم , فهي لُعبة جمعتنا هي لُعبة كانت مُسليَة لنا فلا نُريدُها أن تكون غير ذلِك , أصبحنا نشتُم جُمهور ذلِك النـآدي ! نعُمم ولا نخُصَ ونسينا أن مِن جُمهور ذلِك النـآدي قــد يكون أخ لنـآ وقــد يكوَن عم أو خـآل أو قريـبٌ لــنَا , وقـد يكون إنسان ساعد المُجتمع وإرتقى بمُجتمعهِ إلى مرحلة كبيرة ! فلِماذا أصبحنا نشتمُ هؤلاء ونحنُ لانعرِفهُم إبالله عليـكُم هذا هو حال يسَر , هل هذا الحـآل تراهُ يسَرنا , لا والله , كُرة القدم هي لُعبة جميـلة , هي لُعبة جمعت شُعوب فرَقتها السياسة وفرقتها الأديـآن وفرقَتها المذاهب وهاهي تجمعُنا فباللهِ عليـكُم كونو أحِباء !,لا أكثــر

{~ْ تشكيك ~ْ}
في كُلِ مُباراة توِجد أخطاء مِن الحُكَام , بعضُها مُؤثِر والبعـض قٌـد لايُكوَنُ كذلِك , ولكِن بعض الجماهير السُعوٍديَة عِندما ترى خطأ على فريقهُا , تأخُذ بمدأ الدِفاع المُستميـت , نعــم أنت تُحِبُ فريقـك ولك الحـق في أن تُدافِع عـنه إذا كان فريقُك مظلوم , ولكِن هل الدِفاع الوحيـد الذي تُجيدهُ هو أن تقول إن ذلِك الحـكم كان مُرتشي !, كيف لك أن تقول ذلِك وأنت لاتمُلك دليل , لِماذا الجميـع يُشكِك في نزاهة الحُكَام دوِن أدِلَة , نعــم الحـكم قد يكون خطأُءة جسيم ولا يُغتفــر , ولكِن هذا لايُعطيـك الحـق لكي تتهِم هذا الحـكم بإنهُ اخذ مالاً مِن ذلك الرئيس ! وهو لايمُلك دليــل , بــل البــعض يقول أنا لديَ دليل وتقول لهُ أرني دليلكُ فيأتي بمقطع فيديو لِشخص مِن ذلِك النـآدي وهو مع الحكـم ويضحك معه !,!,! انا أعلم ايهُا القارئ الكريـم بإنك مُستغرب مِمَا أقولهُ وللإسـف ماقرأتهُ صحيح وحصـل في الجلسات الخاصَة بالشباب أو في الإنترنت ! فباللهِ عليكُم هذا مــنطِق , أرأيتُم هذه هي مُشِكلة أكثر الجماهير وهي إن كُل خطأ عليهم هو مقصوَد , وهُم لايعلمون بإن أفضل الحُكَام هو الأقل أخطاء , ولكِن ليت قوَمي يعلموَن !!!!!


{~ْ الشتِم ~ْ}
دائِماً عِندما تكوُن في المُدرَجات ومـعك إخوانِك الصِغار ستنسى المُباراة وتكوَن لديَك مُهِمة وهي وضع يديَك على آذان إخوانِك الصِغار خوفاً مِن أن يسمعوَ كِلماتِ بذيئة تخُرج مِن أفواه الجماهير , فعِندما يُضيع ذلِك اللاعبُ هجمة شبه مُحققة , ينسون اللاعب ويشتمون اُمه , ! وسؤالي هُنا , ماذنب الاُم عِندما يُضيع إبنها كُرة خِطرة لِفريقك ! , وتجد إنه يُردد هذه الكلِمات البذية في كُلِ هجمة سواء لهُ أو عليـه , فحتَى لو كـآنت هُنالِك هجمة خطِرة للفريق المُنافٍس تجِدهُ يشتُم اللاعب وبعد أن يشتمهُ يقول ( بغى يجيبها ) أي يقول يِلعـ(,,,,) أمــ(...) بغى يركَبها في بابنـآ , وأعود وأسأل نفس السُؤال للمِشجع البذيئ وأقول لـهُ ماذنب الأُم المسكينة , التي قــد تكوَن حيَة أو ميَتة , فهــل أصبح القذف والشتِم بالنِسبةِ لِجماهيِرنا أمر عـآدي , والأدهى مِن ذلـك لاتجِد أي شخـص يقول لهُ حرام يإخي أنت تُسب وتشتمُ لإجلِ كُرة قــدم ! وكأن سُكوتهُم لهُ كتأييد على مايقولهُ ذلِك الشــخص , آسف أنا قُلتُ شخـص أي مُفرد , وللإسف كلامي خاطئ فهُم مجموعة كبيـرة مِن الشتَامين والسبَابيـن , إذاً اين الناصِح لهِؤلاء !


.........
أعتقـد بإن هذا كافٍ لديَ وأتمنَى أن لا أرى التشكيك والإتهام والكذب والقذف والشتِم يُؤخذ بهذه البساطة مِن المُشجع فمهما كان ومهما صار لِفريقك فهذا لايستدعي أن تفعـل ذلِك
تذكَر
قال اللهُ تعالى في مُحكمِ تنزيلهُ
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )

مخـرج
مامن كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر,, ماكتبت يداه فلا تكتب بكفك,, غير شيئ يسرك في القيامة ان تراه
السلامُ عليكُم والرحمة والبركة