.(ِِ لو ألليالي حطمت كل الأحلام ** يبقى مقامك مثل ما كان راقي..

​تذكرون وصيت الأمير نايف (رحمه الله )
أتمنى تقرون لين الأخير@>--
عند سقوط نظام بشار ستقوم ايران بنقل الفتنه للخليج وهي قد بدأت منذ شهور باحداث البحرين والقطيف وفي عاشوراء بالعراق رفع الشيعه علم البحرين اعلان مشاركتهم للشيعه بالبحرين ضد الحكومة البحرينية..
الان السعوديـة ستدخل مرحلة خطره جدا جدا جدا يتحد فيها العلمانيين والليبراليين ضد السعودية وستنقل ايران الفتنه للسعودية ففي 11 مارس الماضي توقع العالم ان تقوم احداث مظاهرات بالسعودية ولكن خيب الشعب كل الظنون ووقف صفا واحدا مع حكومته
مما دفع الليبراليين والعلمانيين بتسليط اقلامهم وذلك بكثرة نشر المقالات التي تذكر الفقر في بلادنا وتوغل في النفوس وتسخر من مقدار الذل الذي يعانيه الشعب وتقارن وضعنا باوضاع الدول الاخرى ويصورون ان الغير يعيش في نعيم ونحن فقط في جحيم وتكرار ذكر الميزانيات المادية وغيرها وذلك لعمل فجوه بين الحكومة والشعب وذلك لسهولة القيام بمظاهرات
وعلينا نحن اليوم ان نحمي وطننا وذلك بعدم نشر الرسائل الساخره عن دولتنا والميزانية والفقر ونشر تحذيرات مستمرة من الليبراليين والعلمانين وتوضيح خطرهم فنحن لانريد ان نعيش تحت النار كما يجري في سوريا

هو مايسعى اليه االليبراليين اليوم ليكون بالغد على ارضنا الحبيبه وهذه الاقلام الساخره من البلاد ستغادره فرحه مسروره عندما تنار ارض الاسلام بانوارالقنابل والصواريخ
ونحن اليوم أمام تحد واضح ضد الخطر القادم فنحن من سيحدد مصير دولتنا خلال الاشهر القادمةاما ان ننعم بالامن والامان او ان نكون تحت لهيب النار مثل مايحصل إلان في سوريا والعراق ....

يا أهل الخليج لا تضيعون الحرمين بسبب إشاعات وفتن من الشيعة

ياليت كل واحد يقرا ويترك عنه الخرابيط حافز وماحافز والملك والملك مايسوي اترك عنك ذا الخرابيط
انظر إلى النفع فإن غلب على الضرر كان واجب علينا ان نحمي وطننا وديننا
وتخيل لو حدثت مظاهرات واحتجاجات وسقط نظام الحكم في هذا البلد الطاهر عندها ستتمنى ما كنت عليه من أمن واستقرار بل تتمنى أقل مما أنت عليه اليوم وتعود الأمور كما لو كانت في السابق مثل حال مصر وسوريا

انا اعتبر هذا البرود كاست واجب وطني على كل انسان مسلم يحب دينه ووطنه
نحن نعيش في نعمه تحسدنا عليه دول

وتذكروا كلمة الامير نايف رحمه الله ( دافعوا عن دينكم دافعوا عن عقيدتكم دافعوا عن وطنكم دافعو عن الاجيال القادمه )