( التسلق على أكتاف الغير )

( التسلق على أكتاف الغير )

طبع البشر اظهار الذات والنفس بأي طريقة مشروعة او غير مشروعة دائما تنتقد ولاتقدم ولاتضحي ولاتفعل سوى الشتم والسب او النقد الجارح عالة على نفسه وعلى غيره الحسد والحقد تملأ قلبه هؤلاء البشر كثيرون ويعيشون بيننا في اعمار عديدة اطفال وكبار وشيوخ لايهمهم سوى قتل النجاح محاربة الامجاد تشويه الصورة والسمعة لكل من يحسون بالنقص معه لعلم او مال او اخلاق قلوبهم موقدة بالاحقاد والاضغان لم يفكروا بالاخرة فهمهم دنياهم في وجوههم تجد ابتسامة كاذبة وزائفة وحاقدة وخبيثة سواد الوجه في سيماهم ولعنة الاخرين والاولين في نبرات صوتهم كل نجاح يهمشونه ويحجمونه ولايصفون انفسهم الا بالشيوخ او الوجهاء او العلماء او ...... وهم اهل النفاق والحسد والكذب هم الخونة الذين يشتتون الناس ويبعدونهم ويزرعون الفتن بينهم الحقد كالنار في اجوافهم وعندما يرون النجاح تجدهم يقتربون ويحاولون ان يقولوا نحن من صنع النجاح ويحاولون التسلق على اكتاف الغير من اجل ان يظهروا انهم اناس لديهم القدرة على النجاح ولايهمهم اكانوا متسلقين ام مستلطين ام قطاعين طرق ؟؟ فهم مجموعة الاخلاق الفاسدة تجتمع فيهم لا يبنون بيوت علم ولا اخلاق ولا يبنون بيوت شرف وعز يقتلون الشرف والغيرة يقتلون الرجولة والشيمة عليهم اللعنة ؟؟؟؟ اهل الفتنة الذين يهدون جدار العز والشرف يفرقون الجماعة باللغو والنفاق والكذب لايقدرون على المواجهة لان النعامة راسها في التراب لايقدرون على تحمل الكلمة التي يقولون لان حديثهم حديث سمر النساء بعد وجبة العشاء هؤلاء هم من يجب ان نعلن عليهم الحرب في القبيلة في الدولة في الدين في الشرع علينا ان نقتلعهم كما تقتعل العين علينا نجردهم من ثيابهم ليعرفهم العالم وينشكف امرهم حتى تستقر الارض حتى تمطر السماء ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, تحياتي جنرال المهامزة /////// قائد عسكري من غير جيش نظامي .

شطحة شعرية

لولدي حامد بن زيد العازمي طيب الله ثراه




قصيدة اهل النمامه

من هاجساً للشعرمدرك وممنون
يصخر وينسج من بنات القريحه
يتعب على معناه حرف ٍ ومضمون
ما دور المترديه والنطيحه
مدرك وعن نقد الشواعير مصيون
بالذات لا من قام يقدح قديحه
يليق للي لأجزل الشعر يقرون
الغانمين أهل الوجيه الفليحه
اللي ليا عدوا هل الشعر يطرون
العذر منهم بالشعر نستبيحه
واثق وله عندي وكاله و مخزون
مانيب أدور من وراها المديحه
حتى لو ان الوقت من دون في دون
أقوم وأرقى والردي في مطيحه
ومرددين الهرج عنا يولون
ضعاف النفوس أهل اليدين الشحيحه
ما نستمع في هرجهم لو يقولون
الهرج يعرف كاذبه من صحيحه
الصدق مثل النورمهما يغطون
الصدق غايه للقلوب الصريحه
والكذب ذنب ومنه الاجواد يقفون
وأيضاً يعد من الصفات القبيحه
واهل النمامه بالنمامه يسمون
شريحةً يا شينها من شريحه
اللي من اعراض البشرما يملون
أهل الحكي أمدورين الفضيحه
عن النمامه دايماً ما يجوزون
عوجان الالسن والحناجر جريحه
حتى وهم في حكم ربي يعرفون
يكابرون ويرفضون النصيحه
قلب ٍ عماه الحقد والعقل مجنون
مفكر ٍزود الذنوب بتريحه
مطاوع ٍ لبليس وإبليس ملعون
إبليس من درب الهدايه يزيحه
دايم على الغرات شفق ٍومفتون
عرض البشر في مذهبه يستبيحه
مفلس وبذنوب البشر صارمديون
ولا مات محد ٍ قال ربي يبيحه
والله يغفر ذنوب ناس ٍ يتوبون
رب ٍ كريم ٍ له جنان ٍفسيحه
للعابدين اللي من الله يخافون
اللي من اعراض البشر مستريحه
في طاعة الله خاشعين ٍ يصلون
المتقين أهل النواياالسميحه

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه /،


فإن أمة الإسلام أمة صفاء ونقاء في العقيدة والعبادات والمعاملات، وقد نهى النبي عما يوغرالصدور ويبعث على الفرقة والشحناء
فقال: {لا تباغضوا ولا تحاسدواولا تدابروا ولا تقاطعوا وكونوا عباد الله إخواناً، ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوقثلاث} [رواه مسلم].
وقال حاثاً على المحبة والألفة: {والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا.. } [رواه مسلم]
وعندما سُئل النبيأي الناس أفضل؟ قال: {كل مخموم القلب صدوق اللسان}قالوا: صدوقاللسان نعرفه فما مخموم القلب؟ قال: {هو التقي النقي،لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد} [رواه ابن ماجه]

وسلامة الصدرنعمة من النعم التي توهب لأهل الجنة حينما يدخلونها: وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍمُّتَقَابِلِينَ[الحجر:47]

وسلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة. قال ابن حزم وكأنه يطل على واقع كثير من المتحاسدين والمتباغضين، أصحابالقلوب المريضة:
( رأيت أكثر الناس - إلا من عصم الله وقليل ما هم - يتعجلون الشقاء والهم والتعب لأنفسهم في الدنيا ويحتقبون عظيم الإثم الموجب للنار في الآخرة بما لا يحظون معه بنفع أصلاً، من نيات خبيثة يضبون عليها من تمنى الغلاء المهلك للناس وللصغار، ومنلا ذنب له، وتمنى أشد البلاء لمن يكرهونه، وقد علموا يقيناً أن تلك النيات الفاسدةلا تعجل لهم شيئاً مما يتمنونه أو يوجب كونه وأنهم لو صفوا نياتهم وحسنوها لتعجلواالراحة لأنفسهم وتفرغوا بذلك لمصالح أمورهم، ولاقتنوا بذلك عظيم الأجر في المعاد منغير أن يؤخر ذلك شيئاً مما يريدونه أو يمنع كونه، فأي غبن أعظم من هذا الحال التينبهنا عليها؟ وأي سعد أعظم من الحال التي دعونا إليها ).

وكثير من الناس اليوم يتورع عن أكل الحرام أو النظر الحرام ويترك قلبة يرتع فيمهاوي الحقد والحسد والغل والضغينه

التسلق على اكتاف الغيرررر
خاصة في هذا الزمن حيث كثر هذا الأمر واسودت القلوب، فهذا يحقد على زميلة لأنه نال رتبة أعلى، وتلك تغار من أختها لأنها حصلت على ترقية وظيفية، والأمر دون ذلك فكل ذلك إلى زوال.

وما هي إلا جيفة مستحيلة *** عليها كلاب همهن اجتذابها

فإن تجتنبها كنت سلماً لأهلها *** وإن تجتذبها نازعتك كلابها،،

جنرااااال المهامزه/،

جزاكـ الله كل خير اخوى

افتح الله عليكـ .. وسلمتـ يمينكـ
جد مـوضوعــــ مميز ودي اتكلم اكثر واكثر لكن اعتذر على الاطاله منك اخوي/،

دمت بحفظ ورضى الرحمن

ودام تميز ورقي قلمك/،

تحيتى لكـ/،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت رجال
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه /،


فإن أمة الإسلام أمة صفاء ونقاء في العقيدة والعبادات والمعاملات، وقد نهى النبي عما يوغرالصدور ويبعث على الفرقة والشحناء
فقال: {لا تباغضوا ولا تحاسدواولا تدابروا ولا تقاطعوا وكونوا عباد الله إخواناً، ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوقثلاث} [رواه مسلم].
وقال حاثاً على المحبة والألفة: {والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا.. } [رواه مسلم]
وعندما سُئل النبيأي الناس أفضل؟ قال: {كل مخموم القلب صدوق اللسان}قالوا: صدوقاللسان نعرفه فما مخموم القلب؟ قال: {هو التقي النقي،لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد} [رواه ابن ماجه]

وسلامة الصدرنعمة من النعم التي توهب لأهل الجنة حينما يدخلونها: وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍمُّتَقَابِلِينَ[الحجر:47]

وسلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة. قال ابن حزم وكأنه يطل على واقع كثير من المتحاسدين والمتباغضين، أصحابالقلوب المريضة:
( رأيت أكثر الناس - إلا من عصم الله وقليل ما هم - يتعجلون الشقاء والهم والتعب لأنفسهم في الدنيا ويحتقبون عظيم الإثم الموجب للنار في الآخرة بما لا يحظون معه بنفع أصلاً، من نيات خبيثة يضبون عليها من تمنى الغلاء المهلك للناس وللصغار، ومنلا ذنب له، وتمنى أشد البلاء لمن يكرهونه، وقد علموا يقيناً أن تلك النيات الفاسدةلا تعجل لهم شيئاً مما يتمنونه أو يوجب كونه وأنهم لو صفوا نياتهم وحسنوها لتعجلواالراحة لأنفسهم وتفرغوا بذلك لمصالح أمورهم، ولاقتنوا بذلك عظيم الأجر في المعاد منغير أن يؤخر ذلك شيئاً مما يريدونه أو يمنع كونه، فأي غبن أعظم من هذا الحال التينبهنا عليها؟ وأي سعد أعظم من الحال التي دعونا إليها ).

وكثير من الناس اليوم يتورع عن أكل الحرام أو النظر الحرام ويترك قلبة يرتع فيمهاوي الحقد والحسد والغل والضغينه

التسلق على اكتاف الغيرررر
خاصة في هذا الزمن حيث كثر هذا الأمر واسودت القلوب، فهذا يحقد على زميلة لأنه نال رتبة أعلى، وتلك تغار من أختها لأنها حصلت على ترقية وظيفية، والأمر دون ذلك فكل ذلك إلى زوال.

وما هي إلا جيفة مستحيلة *** عليها كلاب همهن اجتذابها

فإن تجتنبها كنت سلماً لأهلها *** وإن تجتذبها نازعتك كلابها،،

جنرااااال المهامزه/،

جزاكـ الله كل خير اخوى

افتح الله عليكـ .. وسلمتـ يمينكـ

جد مـوضوعــــ مميز ودي اتكلم اكثر واكثر لكن اعتذر على الاطاله منك اخوي/،

دمت بحفظ ورضى الرحمن

ودام تميز ورقي قلمك/،

تحيتى لكـ/،

ولك اعذب التحايا يا مديرة مشكورة على الاطلالة الذهبية

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

من تسلق على اكتاف الغير سقط في نهاية الطريق عبارات شرسة لابد من تهدئة وطأتها شكرا يا جنرال المهامزة .

طبيعة بشرية , تتواجد بكافة المجتمعات . شكرا لك .

يعطيك الف الف عافيه


على الطرح الرائع

والمتميز


تحياتي لسموك